الصفحه ١٤٥ : : (وَقَدَّرْنا فِيهَا
السَّيْرَ) فالسير مثل للعلم يسير به (لَيالِيَ وَأَيَّاماً) مثلا لما يسير به من العلم في
الصفحه ٢٠٣ : الجميع لا تمانع بينهم بأن المعرفة من جهة الرؤية ضرورة
فإذا جاز أن يرى الله بالعين وقعت المعرفة ضرورة
الصفحه ٣٣٠ : صلىاللهعليهوآله عن الجدار من البيت هو؟ قال : نعم قلت : فما لهم لم يدخلوه
في البيت قال : إن قومك قصرت بهم النفقة
الصفحه ٣٣٣ : ضيغا
تخصه وأن (ما) الموصولة والشرطية (كل) والجمع المضاف من أدوات العموم وأنه يجب
العمل بالعلم والحكم به
الصفحه ١٤١ :
بن روح عن الحسين
بن روح عن أبي محمد الحسن بن علي عليهالسلام أنه سئل عن كتب بني فضال فقال : خذوا
الصفحه ٢٣٩ : :
قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : إنه ليس كل ساعة ألقاك ولا يمكن القدوم ويجيء الرجل من
أصحابنا فيسألني
الصفحه ٣٠ : المعنى اللغوي منه).
كا ـ وعنه عن أحمد
بن محمد عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبي جميلة عن الرضا
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام وقد ذكر أمير المؤمنين عليهالسلام فقال : يا ابن مارد من زار جدي عارفا بحقه كتب الله له بكل
خطوة
الصفحه ١٣ : الذكر المؤمن حم تنزيل الكتاب حم السجدة : حم تنزيل
من الرحمن الرحيم ، الشورى.
حمعسق الزخرف حم
والكتاب
الصفحه ١٥٩ : عليهالسلام تناول كتابا وكان الكتاب من تصنيف الفضل بن شاذان فترحم
عليه وقال أغبط أهل خراسان لمكان الفضل بن
الصفحه ٣٣٤ : البراءة
والاباحة ويدخل فيها جملة من الاصول...................... ٢١٢
باب عدم جواز العمل
بالراي والقياس
الصفحه ١٤٨ : فلما ماتوا
صارت الكتب إلينا فقال حدثوا بها فإنها حق.
الكافي ـ حميد بن
زياد عن الحسن بن محمد الكندي عن
الصفحه ٢٥٦ : أبي العباس البقباق قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله عزوجل (كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ
الصفحه ٢٦٢ :
شيء من هذه الوجوه
فردوا إلينا علمه فنحن أولى بذلك ولا تقولوا فيه بآرائكم وعليكم بالكف والتثبت
الصفحه ٢٧٤ : بكتابكم
الكتب فلا كتاب بعده أبدا وأنزل فيه تبيان كل شيء وخلقكم وخلق السماوات والأرض
ونبأ ما قبلكم وفصل ما