الصفحه ٣١٤ :
وركوعهم وسجودهم فقلت : إنهم يقولون : إن أبي بن كعب رآه في النوم فقال : كذبوا
فإن دين الله أعز من أن يرى في
الصفحه ٢٤ : المعجم ثم يعطى الدية بقدر ما لم يفصح منها ، ولقد حدثني أبي عن
أبيه عن جده أمير المؤمنين عليهالسلام في
الصفحه ٣٧ : : لو علم الله شيئا أدنى من أف لنهى عنه وهو من أدنى
العقوق الحديث.
كا ـ أبو علي
الأشعري عن أحمد بن
الصفحه ٨٢ : ؟ قال : قلت : كانوا يقولون
اللبن للفحل حتى جاءتهم الرواية عنك أن يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب فرجعوا
الصفحه ٩١ :
كانَ
مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) وقال تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٩٦ :
والجيم لمن عرف الصفة أي صفة التعرف وكيفية الاستنباط ، والعطب الهلاك والنشب
الوقوع فيما لا مخلص منه
الصفحه ١١١ :
منية المريد ـ قال
النبي صلىاللهعليهوآله : أعربوا القرآن والتمسوا غرائبه.
وعن ابن عباس قال
الصفحه ١٢٨ : حدثه عن معلى بن خنيس قال : قال أبو
عبد الله عليهالسلام في رسالته : وأما ما سألت عن القرآن فذلك أيضا من
الصفحه ١٤٩ :
أفضل من صلاة
الرجل وحده بخمس وعشرين صلاة فقال : صدقوا الحديث.
الكافي ـ وعنه عن
أبيه عن ابن أبي
الصفحه ١٥٧ :
الإحتجاج ـ بالإسناد
إلى أبي محمد العسكري عليهالسلام قال : قال الحسين بن علي عليهالسلام : من كفل
الصفحه ١٧٦ :
من روايتهما عنا
في ذلك الذي حكما المجمع عليه بين أصحابك فيؤخذ به من حكمهما ويترك الشاذ الذي ليس
الصفحه ١٩٢ : : وقال عليهالسلام : من صلى الصلوات الخمس في جماعة فظنوا به كل خير ، قال :
وقال عليهالسلام : ثلاثة لا
الصفحه ١٩٧ :
مما فرض الله عزوجل لأن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : من ترك الصلاة متعمدا فقد برأ من ذمة
الصفحه ٢١٨ :
الريح الهشيم ، تبكي منه المواريث وتصرخ منه الدماء يستحل بقضائه الفرج الحرام
ويحرم بقضائه الفرج الحلال لا
الصفحه ٢٢١ :
عليهالسلام فقال يا أبا حنيفة قد بلغني أنك تقيس فقال : نعم فقال لا
تقس فإن أول من قاس إبليس لعنه