الصفحه ٨٧ : ، فعلى هذا يشير
بها إلى الأعضاء السبعة التي هي أجزاء البدن (ثُمَّ ادْعُهُنَ) أي : أنها إذا أنت حييت
الصفحه ٧٣ : الزَّادِ التَّقْوى وَاتَّقُونِ يا أُولِي الْأَلْبابِ (١٩٧))
(الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ) أي : وقت الحج
الصفحه ١٢٥ :
كالجوز ، ويقول :
ادعوا على عمكم الكذاب. وفي هذا المعنى قال الشاعر :
وإذا ما خلا
الجبان
الصفحه ٣٣٣ : حتى إذا استيأس الرسل الذين هم أشراف القوم من بلوغ الكمال
__________________
(١) سورة العنكبوت
الصفحه ١٥٠ : مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً (٨٩) إِلاَّ
الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ
الصفحه ١١٩ : فِيها صِرٌّ أَصابَتْ
حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَما ظَلَمَهُمُ اللهُ
وَلكِنْ
الصفحه ٢٥٤ :
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ) لأن العذاب صورة الغضب وأثره فلا يكون إلا من غضب النبي أو
من غضب الله المسبب من
الصفحه ١٦٩ : لِلَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ
عَلى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ
الصفحه ١٧٣ : (فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ) بخروجكم عن أفعالكم وعن أحوالكم وبكونكم فاعلين بالله ،
وإذا كان الحول والقوة بالله يهرب
الصفحه ٢٤٠ :
زمان عيسى عليهالسلام الطب ، فجاء بالطب الإلهي ـ على ما روي ـ لأنّ معجزة كل
نبيّ يجب أن تكون من
الصفحه ٢٧١ : التَّقْوى) ، (مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ
أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ) لأن الهيئات الجسمانية مؤثرة في النفوس كما أن
الصفحه ٣٦٧ : عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ
(١٠٠) وَإِذا بَدَّلْنا آيَةً مَكانَ
الصفحه ٣٩٨ : الأمارة وقواها ، لأن لكل قوم إلها تعبده
وهو مطلوبها ومرادها ، والنفس تعبد الهوى كقوله : (أَفَرَأَيْتَ مَنِ
الصفحه ٢٨٠ :
وكلما فاض عليه
خير باستحقاقه له لوجود تصفية وتزكية زاد استعداده بانضمام هذا الخير إليه ، فصار
الصفحه ٢٤١ : ))
(سَأَصْرِفُ عَنْ
آياتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِ) لأن التكبر من صفات النفس