الصفحه ٢٧ : آدَمُ
أَنْبِئْهُمْ) ولم يقل علمهم ، لأنّ العلم المكتسب الموجب للترقي هو من
خاصية الجمعية الإنسانية فلا
الصفحه ٢٧٤ : الَّذِينَ يَعْلَمُونَ
وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) (٦). وإذا تفقهوا وظهر علمهم على جوارحهم أثر في غيرهم
الصفحه ١٥٣ : علمهم بكيفية السلوك وحرمانهم عن نور الهداية الشرعية
(فَأُولئِكَ عَسَى
اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ) بمحو
الصفحه ١٨٣ : لا
يَسْتَكْبِرُونَ (٨٢) وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى
أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الصفحه ٣٦٨ : عَلَى الْآخِرَةِ) لكونها مبلغ علمهم ونهايته ، وما بلغ علمهم إلى الآخرة
لانسداد بصائر قلوبهم ومناسبة
الصفحه ٢٠١ : بالفناء في عين الشهود حتى شكر الله سعيهم بالوجود الموهوب الحقاني ،
وعلمهم أنه الشاكر المشكور لنفسه بنفسه
الصفحه ٢٨٥ : يمكنهم التكذيب لأنه إذا ظهرت حقائقه لا يمكن لأحد تكذيبه ، مثل
ذلك التكذيب العظيم (كَذَّبَ الَّذِينَ
مِنْ
الصفحه ٨١ : يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قالَ إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ
عَلَيْكُمْ وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ
الصفحه ١٤٨ : ، وإذا
لم يجدوا في أنفسهم حرجا من قضائك انسلخوا عن إرادتهم فصاروا إلى مقام الرضا ، وعن
علمهم وقدرتهم
الصفحه ٣٩٠ :
(قُلْ لَوْ أَنْتُمْ
تَمْلِكُونَ خَزائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لَأَمْسَكْتُمْ) لوقوفكم مع صفات
الصفحه ٢٢ : . ومن هذا يعلم أن كل مسخن لا يجب أن يكون
حارّا.
وإذا كانت النار
الجسمانية أثرا للنار الروحانية ، فلا
الصفحه ٢٦٧ : ) أي : يسمع ما ينفعكم وما فيه صلاحكم دون غيره (يُؤْمِنُ بِاللهِ) هو بيان لينه وقابليته لأن الإيمان لا
الصفحه ٢٦ : الربانية فيه
التي هي من خواص الهيئة الاجتماعية والتركيب الجامع للعالمين الحاصر لما في
الكونين. وعلمهم بصدور
الصفحه ١٦٢ : الفاسد وعدم علمهم بطريق ما من
طرق الكمال (إِلَّا طَرِيقَ
جَهَنَّمَ) نيران أشواق نفوسهم إلى ملاذها مع
الصفحه ٤٠ : البحث والتفتيش عن
حالها ، وفضول كلامهم في بيانها التي تدلّ على عدم انقياد النفس بالسرعة ، وإبائها