الصفحه ١٠٨ : ، وهذا مما يوجب الوهنَ فيما رواه الصدوق ، والحكمَ بالارسال عليه ، إن كان هو ذلك البرقي المعروف ، وإلّا
الصفحه ١١٩ : نقيُّ لا فساد فيه ، ولم أر شيئاً ينسب إليه ، تضطرب في النفس
إلّا أوراقاً في تفسير الباطن ، وما يليق
الصفحه ١٣١ : موضوع ، إلّا أنّه متى اعتقد المكلّف في ذلك أمراً زائداً
على ما دلَّت عليه هذه الدلالة من عدد مخصوص
الصفحه ١٣٧ : أربع مرات ، وفي أوّل الإقامة أربع مرّات ، وفي آخرها أيضاً مثل ذلك أربع مرات ، ويقول : ( لا إله إلّا
الصفحه ١٤٢ : ، والطواف ، والسعي ، والوقوف بعرفات ، ورمي الجمار و . . .
ولا يتحقّق الحجُّ
إلّا بإتيان جميع هذه الأجزا
الصفحه ١٤٨ : التوهّم عنهم (٥) ، لان الجهال قد فوّتوا كثيراً من
الأُمور عليهم لجهلهم وقصور فهمهم ، وما على العالم إلّا
الصفحه ١٥١ : نجهر بأصواتنا : «
أشهد أن لا إله إلّا الله » نافين بذلك كوننا من
الغلاة القائلين بأُلوهيّة الإمام علي
الصفحه ١٦١ : ء حذف من الأذان «
حي على خير العمل »
؟ قال : أراد عمر بذلك ألا يتّكل الناس على الصلاة ويَدَعُوا الجهادَ
الصفحه ١٦٤ : ؟
إنّ موضوع «
حي على خير العمل »
ما هو إلّا نافذة واحدة من النوافذ الكثيرة إلى الفقه الأصيل والفقه
الصفحه ١٧٢ : ، قال كما يقول ، فإذا قال : أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأشهد
أن محمّداً رسول الله .
قال علي : أشهد أن
الصفحه ١٩٠ : بأسمائنا ، إنّه لمّا خلق السماوات والأرض أمر منادياً فنادى :
أشهد أنّ لا إله إلّا
الله ، ثلاثاً .
أشهد
الصفحه ١٩٣ : المتعتين ورفع الحيعلة الثالثة من قبل عمر ، إلا أن نقول أنهما مرتبطتان بالولاية والخلافة ، لان الرواية في
الصفحه ١٩٦ : إلّا ما يعتمده ويحكم بصحّته متناً وسنداً ويفتي به ، واذا أورد خبراً
بخلاف ذلك ذيّله بما يشعر بالطعن في
الصفحه ٢٠٠ : آية إلّا
وقد جمعتها ، وليست منه آية إلّا وقد أقرأنيها رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلّمني تأويلها
الصفحه ٢٢٨ : بأنّا نشهد أن «
لا إله إلّا الله »
نافين في شهادتنا وجود الشريك لله ، ثم نشهد بنبوّة محمّد بن عبد الله