الصفحه ١٣٥ : في امر موسع كالأذان ـ وحسب تعبير صاحب الجواهر : «
والامر فيه سهل »
ـ إلّا بعد معرفة السنّة ، لأنّ
الصفحه ١٧٣ :
وغير
ذلك .
وجاء في ( الفقيه ) عن
الصادق أنّه قال : من سمع المؤذّن يقول : أشهد أن لا إله إلّا
الصفحه ١٨٦ : والأرض بألفي عام : « لا إله إلّا الله ،
محمّد رسول الله ، أيّدته بعلي »
(١) .
وعن أبي الحمراء ـ خادم
الصفحه ١٩١ : قال : « من علم أن لا إله إلّا أنا وحدي ، وأنّ محمّداً عبدي ورسولي ، وأنّ علي بن أبي طالب خليفتي ، وأنّ
الصفحه ٢٤٢ : يقول : لن تخلو الأرض إلّا وفيها رجل
منّا يعرف الحقّ ، فإذا زاد الناس فيه قال قد زادوا ، وإذا نقصوا منه
الصفحه ٢٥١ : على خير العمل » ، وإن لم يكن في حال التقيّة فلا يجوز له أن يقول : « الصلاة خير من
النوم » (٢)
، إلّا
الصفحه ٣٠٢ : الأذان داخلة في
ماهيّته وأنّها جزء واجب فيه ، بل هم كانوا في شكّ من ذلك وإلّا لما سألوا ، وهذا معناه
أنّ
الصفحه ٣٩٨ : ما عداه . ومن قصد ذِكر أمير المؤمنين عليهالسلام . . . » .
وعليه فالإسلام لا
يتحقّق ولا يكمل إلّا
الصفحه ٤٠١ : :
. . . وهو وإن كان
بالنسبة إلى المعنى الأصليّ يحصل بإحدى الشهادتين ، إلّا أنّ المراد منه في لسان الشارع
الصفحه ٤٠٩ : به إلى السماء رأى على
العرش : لا إله إلّا الله ، محمّد رسول الله وأبو بكر الصديق ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٤٢٠ : لمّا أُسري برسول الله صلىاللهعليهوآله رأى على العرش لا
إله إلّا الله محمّد رسول الله أبو بكر الصديق
الصفحه ٤٥٥ : مكتوباً : لا إله إلّا الله محمّد رسول الله أبو بكر الصدّيق ، فقال : سبحان الله غيّروا كل شيء حتى هذا
الصفحه ٤٦٢ : إلّا ذُكِرَ معي ، فأنا الأعلى وهو عليّ عليهالسلام الحديث .
وعن القاسم بن معاوية
بن عمار عن أبي عبد
الصفحه ٤٦٣ : المروي عن قاسم في احتجاج الطبرسي «
إذا قال أحدكم : لا إله إلّا الله محمّد رسول الله ، فليقل : علي أمير
الصفحه ٤٨٣ : الملائكة ، ومَنْ خلق مِنْ خلقه ، وهذا النداء لا معنى له إلّا أن يفترض منطقياً
بأنّ الشهادة الثالثة تنطوي