الصفحه ٢٥٠ : الإقامة ، ومعنى كلامه هو أنّ الإقامة مثل الأذان في فصوله حتى فصل « لا إله إلّا الله » في آخر الأذان ، إلّا
الصفحه ٤٩٠ :
التوحيد
(١) .
هذه الرواية لها
دلالة واضحة على أنّ إقامة الدين لا تتم إلّا بهذه الاصول الثلاثة
الصفحه ١٤ : في جملة
كتبه ومصنّفاته أنّه لا يذكر من الاخبار إلّا ما يعتمده ، ويحكم بصحته متناً وسنداً ويفتي به
الصفحه ٦١ : مَغْذُوٌّ بهذا إلّا الخالق الرازق . . والحديث طويل (٢) .
وعن ابن المغيرة ، قال
: كنت عند أبي الحسن
الصفحه ١٨٥ : :
هؤلاء يروون حديثاً
في معراجهم أنّه لمّا أُسرى برسول الله رأى على العرش مكتوباً : «
لا إله إلّا الله
الصفحه ٢٢٥ : يلاقونه من جور وتعسّف من قبل الحكّام العباسيّين وقبلهم الأمويين ، فلا
يمكنهم التصريح به إلّا إذا سيطروا
الصفحه ٢٤٩ : .
أشهد أن لا إله إلّا الله ، أشهد أن
لا إله إلّا الله .
أشهد أنّ محمّداً رسول الله ، أشهد
أنّ محمّداً
الصفحه ٣٨١ :
: « إذا قال أحدكم : لا إله إلّا الله ، محمّد رسول الله ، فليقل علي أمير المؤمنين » عمومُ استحباب المقارنة
الصفحه ٤٠٧ : وإن كان من أحكام الإيمان إلّا أنّه ليس من فصول الأذان (١)
.
وهو كما ترى ، فإنّ التشريع لا يكون
إلّا
الصفحه ٥١٣ : لله بالوحدانية مرتين : «
أشهد أن لا إله إلّا الله ، أشهد أن لا إله إلّا الله » تقابلها الدعوة له
الصفحه ٣٧ : هي دعوى مجملة ، إذ لا يستطيع أحد بالنظر البدوي الجزم بمقصود الشيخ الصدوق النهائي إلّا بعد بحث وتمحيص
الصفحه ٤١ : سبحانه : ( وَمَا مَنَعَ
النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ إِلَّا أَن قَالُوا
أَبَعَثَ
الصفحه ٦٧ :
والتقصير
لا يسعنا إلّا أن
نؤكّد أنّ ثمة صراعاً قد حدث بين بعض المحدِّثين والمتكلّمين في هذه المسألة في
الصفحه ٩٣ :
فقال
: أي البلاد أبعد من الشيعة ؟
فقالوا : أصفهان ، فحلف
: لا أروي هذا الكتاب إلّا بها ، فانتقل
الصفحه ١٢١ : لمَا كان رئيسَ قمّ والناسُ مع المشهورين إلّا من عصمه الله . . . إلى
آخر كلامه رحمهالله (٢) .
وعليه