الصفحه ٢٢ : ، فأيّ ضرر يتأتّى من إضافة هذه الجملة طالما استحسنها جمهور من المسلمين كما استحسن جمهور آخر إدخال كلمات
الصفحه ٣٣١ : » ، لأنّه رحمهالله ذكر النهاية والتهذيب في مقدّمة
الاستبصار وفي مشيخته ولم يذكر غيرهما من كتبه ، وهو يؤكّد
الصفحه ٢٩٢ : ـ مائة
وثلاث عشرة سنة ، بدءاً من وفاة آخر سفراء الإمام المهدي بأربع سنوات إلى أواسط عصر الشيخ الطوسي ، أي
الصفحه ٤٦١ : ( ت ١٣٦٠ هـ ) فقد كتب رسالته العملية بعد وفاة أخيه محمّد ، واسمها « الموجز في أحكام الطهارة والصلاة والصوم
الصفحه ٦ : بالإيجاب ، فأين ذُكِرَ ؟ وإن كان بالنفي ، فكيف يمكن الاستدلال على إمامته في حين لم ينصّ القرآن على هذا
الصفحه ٥٣ : (٨) ـ بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله : « إنَّ رجالاً من المنافقين يزعمون أنَّ رسول الله توفّي ، وإنَّ
الصفحه ١٨٧ : الوثيق بين الشهادات الثلاث ، لأنّ الفاء في « فسمعتُ » إن أُخذت على أنّها تفسيرية كان النداء الذي سمعه
الصفحه ٢٤٣ : حالهم بلا رادع ولا مانع ؟ ! فكيف ؟ ! ولم ؟ ! ومتى ؟ ! فعلى الإسلام السلام ، فأين تبقى
حجيّة للسيرة
الصفحه ٣٨٦ : الأذان ، فأيّ مانع من الحمل على الاستحباب ؟ موافقاً لما في « الاحتجاج » ، و [ ما ] ظهر من العمومات ، لا
الصفحه ٣٩٤ : فاه به أحد من قدماء الأصحاب ) (٣) .
ولأنّه وضع لشعائر الإسلام ، دون الإيمان
، ( ولذا ترك فيه ذكر
الصفحه ٥٢٠ : معه صلىاللهعليهوآله حجّة الوداع أثناء عودته إلى المدينة وهم ١٢٠٠٠٠ ألفاً ، ثمّ رفع يد علي بن أبي
الصفحه ٣٦١ : المعقول أن تكون كتبه « الذكرى » و « الدروس » و « البيان » ، وهي تجمع فتاويه ساكتة عن الشهادة الثالثة مع
الصفحه ٥٧٩ :
للكليني ، محمّد بن
يعقوب بن إسحاق ( ت ٣٢٩ هـ ) ، تحقيق : علي اكبر الغفاري ، دار الكتب الإسلامية
الصفحه ١٠٤ : العناد في مذهبه ، صعب العصبية على من خالفه من الإمامية ، وله كتب كثيرة في الفقه ، رواها عن الرجال الموثوق
الصفحه ١١٩ : بالغلوّ ، وكلّ ما كان في كتبه مما وجد في كتب الحسين بن سعيد وغيره فَقُلْ بِهِ ، وما تفرّد به فلا تعتمده