الصفحه ١٠٣ : بحثت في كتب علمي الدراية واصول الفقه .
قال الشيخ الطوسي في
أول الفهرست : إنّ كثيراً من مصنّفي أصحابنا
الصفحه ١٠٥ : خالطهم فهو منهم . وكتب أصحابنا مملوءة بذلك كما يظهر لمن تصفّح كتاب الكشّي وغيره (١) .
وإنّك لو تأملت في
الصفحه ١١٤ : المتقدِّمة
، فإنّ المغيرة بن سعيد لعنه الله دسّ في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدّث بها أبي ، فاتّقوا
الله ولا
الصفحه ١١٥ :
أبي عبد الله ، لعن الله أبا الخطاب ، وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسّون هذه الأحاديث إلى يومنا هذا في كتب
الصفحه ١١٦ : الحسين ] : سمعت محمّد بن الحسن بن الوليد رحمهالله يقول : كُتب يونس بن عبد الرحمن التي هي بالروايات
الصفحه ١٢١ :
الجماعة
يروون للتأييد (١) ، ولكنّها في الكتب المعتبرة ، والظاهر
خطأ ابن عيسى في اجتهاده ، ولكن
الصفحه ١٢٦ : أورمة ، لأنّه رأى كتبهم وأحاديثهم صحيحة ، ويشهد على ذلك ما قاله في محمّد ابن أُورمة وأنّه نظر في كتبه
الصفحه ١٦١ : ، فلذلك حذفها من الأذان (٥)
.
وفي كتاب «
الأحكام » ـ من كتب الزيدية ـ
قال يحيى بن الحسين صلوات الله عليه
الصفحه ١٦٨ : أصحاب كتب
التاريخ والسـير أنّ عمر بن الخطاب منع من تدوين حديث رسول الله ، كي لا يختلط التنزيل مع أسباب
الصفحه ١٨٥ : ، وجبرائيل ، والسماوات والأرضين ، والجبال ، والشمس ، والقمر ، كتب على كل منها : « لا إله إلّا الله ، محمّد
الصفحه ١٩٥ : أبو عمرو الكشي في كتاب الرجال وانه صاحب الفضل بن شاذان ومن رواية كتبه وفي ذلك اشعار بحسن حاله
الصفحه ١٩٦ : (١) . وللشيخ يوسف البحراني كلام جميل آخر عن طريقة الشيخ الصدوق في جميع كتبه ومصنفاته ، وأنّه لا يذكر من الأخبار
الصفحه ٢٠١ : عليهالسلام اخرج مصحف علي وقال : اخرجه علي عليهالسلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم
: هذا كتاب الله
الصفحه ٢١٢ : / ح ١ ، قال الصدوق في آخر باب ٣٥ ( ج ٢ : ١٢٦ )
بعد ان روى ثلاثة طرق لما كتبه الرضا عليهالسلام للمامون في محض
الصفحه ٢١٨ :
لا
يصلح لك ، له طالب غيرك (١) ، ثمّ عَلَّلَ سرّ وجود مثل هذه الكتب
والأجزاء مصحّحة عنده بأنّه