الصفحه ٧٥ : : «آمنّا» أو بمقابلته. والباقون
: بالتّشديد ، لتكذيبهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بقلوبهم دائما
الصفحه ١٠٤ : بالنّسبة إلى
حظوظ الآخرة الباقية (وَإِيَّايَ
فَاتَّقُونِ) باتباع الحقّ ومجانبة غيره.
[٤٢] ـ (وَلا
الصفحه ١٠٩ : (ذلِكُمْ) أي : التوبة وقتل النّفس الذي هو وصلة إلى الحياة الباقية (خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بارِئِكُمْ) من
الصفحه ١١٦ : «حمزه» و «إسماعيل» عن «نافع» مع الهمزة ، وضمّه «حفص»
مع الواو ، وضمه الباقون مهموزا (٤) (قالَ أَعُوذُ
الصفحه ١٢٢ : : مفعوله ، أو. منهما.
والتّظاهر :
التعاون. وحذف «عاصم» و «الكسائي» احدى التائين ، وأدغمها الباقون بالظّا
الصفحه ١٢٨ : » ك «سلسبيل» و «ابن كثير» : بفتح
الجيم وكسر الراء بلا همزة ، «وعاصم» ـ ك «جحمرش» ، والباقون ك «قنديل» (١) ومنع
الصفحه ١٣٢ : «النّون» و «السّين»
ـ مع الهمزة من النّسأ ـ (١) أي : التأخير ، والباقون : بضم «النون» وكسر «السّين» بلا
الصفحه ١٤٧ : أشدّ
الرّحمة ومدّ «ابن كثير» و «نافع» و «ابن عامر» و «حفص» : لرءوف» ، وقصره الباقون.
(٤)
[١٤٤
الصفحه ١٥٧ : أكل هذه. وكسر النون «عاصم» و «ابو عمرو» و «حمزة»
وضمّها الباقون (١) (غَيْرَ باغٍ) اللّذة ، أو : على
الصفحه ١٦١ : ، فإذا اقتصّ من القاتل يسلم
الباقون فيصير ذلك سببا لحياتهم (يا أُولِي
الْأَلْبابِ) : ذوي العقول. نودوا
الصفحه ١٦٢ : ، والآية وإن ظهرت في الوجوب لكنّها حملت على النّدب ـ للإجماع على عدم
الوجوب ـ ، والحكم باق ؛ لما مرّ وأصالة
الصفحه ١٦٤ : » و «ابن عامر» «فدية»
إلى طعام» وجمعا : «المساكين» ، وأفرده الباقون ، ولم يضيفوا فدية (٢) (فَمَنْ تَطَوَّعَ
الصفحه ١٦٨ :
بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ) ضمّ الباء «ابو عمرو» و «ورش» و «حفص» وكسرها الباقون (١) (مِنْ ظُهُورِها) كان
الصفحه ١٧٢ : الثالث ، وفتح الباقون الثلاثة (٤) (وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ) يجازيكم به ، ولا يضيعه
الصفحه ١٧٧ : : للإسلام والصلح. (١) فتحه «ابن كثير» و «نافع» و «الكسائي» وكسره الباقون (٢) (كَافَّةً) : جملة ، من : «كفّ