الصفحه ١٣٥ : اللهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ
الصفحه ١٥٢ : الْقُرْآنَ أَمْ
عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها) (٢٤) : أي إنّ على
قلوب أقفالها ، وهو الطبع الذي طبع الله على قلوبهم
الصفحه ١٦٤ : على ذلك حميّة الجاهليّة
والتمسّك بها. (فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ
عَلى رَسُولِهِ) : تفسير الكلبيّ
الصفحه ١٨٩ :
في أحدهم الطعام فيخطر على باله الطعام الآخر ، فيتحوّل ذلك الطعام في فيه ، ويأخذ
البسرة فيأكل من ناحية
الصفحه ١٩٠ :
يقول : فجالوا في
البلاد على مثل التفسير الأوّل (١). (هَلْ مِنْ مَحِيصٍ) (٣٦) : أي هل من
ملجأ
الصفحه ١٩١ :
قوله عزوجل : (فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ) : أي على ما يقول لك قومك : إنّك شاعر. وإنّك ساحر
الصفحه ٢٠٣ :
ذكروا عن عليّ قال
: البيت المعمور. الضّراح فوق ستّ سماوات ودون السابعة.
ذكر بعضهم قال :
قال
الصفحه ٢١٦ : مسروق عن
عائشة قالت : ثلاث من قالهنّ فقد أعظم على الله الفرية : من زعم أنّ محمّدا رأى
ربّه فقد أعظم على
الصفحه ٢٥٨ : عطاشا ، ثمّ سحبنا إلى النار على وجوهنا عطاشا ؛ فقد
أحرقت القلوب ، ونضجت الجلود ، وعميت الأبصار. وصمّت
الصفحه ٢٧٦ : فقال : من يعمل لي إلى نصف النهار على قيراط قيراط ، فعملت اليهود إلى نصف
النهار. ثمّ قال : من يعمل من
الصفحه ٢٩٢ : الجنّة ، وهى شفاء من السمّ (٢).
قال تعالى : (وَما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ
مِنْهُمْ فَما
الصفحه ٣٣٠ : وَأَطِيعُوا). وعليها بايع رسول الله صلىاللهعليهوسلم على السمع والطاعة فيما استطاعوا. ذكروا عن نافع عن ابن
الصفحه ٣٤١ :
عليه الرزق بأن
يوسّع عليه يسرا.
ذكر عن الحسن عن
عبد الله بن مسعود قال : ما أبالي على أيّ حال
الصفحه ٣٤٧ :
أَتْمِمْ لَنا نُورَنا وَاغْفِرْ لَنا إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٨). تفسير
الكلبيّ : إنّه يعطي كلّ
الصفحه ٣٧٤ : (الَّذِينَ هُمْ عَلى
صَلاتِهِمْ دائِمُونَ) (٢٣) : أي يديمون
عليها في تفسير الحسن. وقال الحسن : يقومون على