الصفحه ٣٠٢ : . فطلبه الشيطان أن يزلّه فأعيى عليه. فلمّا رأى الشيطان
ذلك جاء إلى ابنة الملك فدخل فيها فأخذها. فدعوا لها
الصفحه ٣١٦ : الذي يمحو
الله بي الكفر ، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على عقبي ، وأنا العاقب (١) ، يعني الآخر.
قال
الصفحه ٣٢٨ :
أي يوم القيامة (ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِما عَمِلْتُمْ
وَذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (٧)
فَآمِنُوا
الصفحه ٣٣٣ : عدّتهنّ) (٢).
ذكروا عن الحسن
قال : الرجل لا يستأذن على مطلّقته ، ولكن يضرب برجله وينحنح. وقال بعضهم
الصفحه ٣٣٥ : : [الفاحشة المبيّنة خروجها
في عدّتها. وقال بعضهم] (١) : الفاحشة : الزنا ، والمبيّنة : أن يشهد عليها أربعة
الصفحه ٣٣٧ : طلّقها زوجها
وتركها حتّى وضعت ماءها لتغتسل من الحيضة الثالثة فراجعها. فردّها عليه عمر بن
الخطّاب وعبد
الصفحه ٣٧٥ :
على عبدي خوفين
ولا أجمع عليه أمنين ؛ لا يخافني في الدنيا إلّا أمّتته في الآخرة ، ولا يأمنني في
الصفحه ٤٧١ : ) (١). ذكروا أنّ هذه السورة أوّل سورة نزلت على محمّدعليهالسلام.
قال تعالى : (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ
الصفحه ١٦ : : (وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمانَ) : أي ابتلينا سليمان (وَأَلْقَيْنا عَلى
كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ) (٣٤
الصفحه ٤٧ :
فيسبقها الفرح
حتّى تقوم على أسكفة بابها تنتظره. فيجيء فيدخل بيتا أسفله على جندل اللؤلؤ وجندل
الصفحه ٨٥ : ءَ اللهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً
واحِدَةً) : أي على الإيمان. كقوله : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي
الصفحه ٨٩ : يحبّ ، فإذا
أحبّه أعطاه الإيمان. فمن اشتدّ عليه الليل أن يكابده ، وجبن عن العدوّ أن يجاهده
، وضنّ
الصفحه ٩٢ : : (وَهُوَ عَلى جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ
قَدِيرٌ) (٢٩) : يعني أنّه
يجمعهم يوم القيامة.
قوله : (وَما
الصفحه ٩٣ : وولده حتّى يلقى
الله وما عليه من خطيئة (١).
قوله : (وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي
الْأَرْضِ) : يقوله
الصفحه ١٠٥ :
ما أجد. قال : متاع البيت وما لا بدّ لهم منه. قال عمر : أمّا أنا فأشهد أنّك رسول
الله وأنّك أكرم على