الصفحه ٤٠٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أيّما داع دعا إلى هدى فاتّبع عليه كان له مثل أجر من
تبعه ولا ينقص
الصفحه ٤١٧ : الذي لا يستطاع من حرّه ، قد أوقد على تلك
العين التي قال عنها عزوجل : (تُسْقى مِنْ عَيْنٍ
آنِيَةٍ
الصفحه ٤٥٥ :
أهلكه الله
بالغرق. وكان إذا غضب على أحد أوتد له في الأرض أربعة أوتاد على يديه ورجليه ،
ولذلك سمّي
الصفحه ٢٤٤ : الزقّوم نابتة في الباب السادس من
جهنّم على صخرة من نار ، وتحتها عين من الحميم أسود غليظ ، فيسلّط على أحدهم
الصفحه ٢٧٩ :
ذكروا أنّ أوس بن
الصامت ظاهر من امرأته ، فلم يقدر على رقبة ، فلم يستطع الصوم فأعطاه رسول الله
الصفحه ٢٩٠ : ظهر على دار من دورهم أو
درب من دروبهم هدمه ليتسع المقاتل (٢) وجعلوا ينقبون دورهم من أدبارها إلى الدار
الصفحه ٣٣٨ :
وهو قول عليّ
وعمران بن حصين.
قوله عزوجل : (وَأَقِيمُوا
الشَّهادَةَ لِلَّهِ) : أي يقوم من كانت
الصفحه ٤٣٨ :
قال عزوجل : (وَما أَدْراكَ ما
عِلِّيُّونَ) (١٩) : قال الحسن
: إنّك لم تدر ما علّيّون حتّى أعلمتك
الصفحه ١٧ : الخاتم منها فقالت : قد أعطيتكه. فقال : أنشدك بالله أن
تخونيني. وذهب الخبيث فقعد على كرسيّ سليمان ، وألقى
الصفحه ٢١ :
ذكروا عن الحسن
أنّ أيّوب لم يبلغه شيء يقوله الناس كان أشدّ عليه من قولهم : لو كان نبيّا ما
ابتلي
الصفحه ١٠٤ :
وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ) (٣٠) : أي جاحدون.
(وَقالُوا لَوْ لا) : أي هلّا (نُزِّلَ هذَا
الْقُرْآنُ عَلى
الصفحه ١٣٤ : ) (٣) [الفتح : ١ ـ ٣].
ذكروا عن أنس بن
مالك قال : إنّ هذه الآية نزلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم [عند
الصفحه ٢١٧ : . فرفع بصره ، فإذا هو بجبريل يلقي إحدى رجليه على الأخرى على
أفق السماء. قال : يا محمّد ، جبريل ، جبريل
الصفحه ٢٣٥ : ء. (يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلى
وُجُوهِهِمْ) : أي تسحبهم الملائكة (ذُوقُوا) : أي يقال لهم في النار
الصفحه ٢٨٧ : إذا
ظنّوا أنّهم على شيء ولم يعملوا بفرائض الله ويوفوا كوفاء المؤمنين (١) كقوله : (يا أَهْلَ الْكِتابِ