الصفحه ١٠ : القضاء.
ذكر حميد الأعرج
أنّ ابن عبّاس ، قال : (وفصل الخطاب) البيّنة على المدّعي واليمين على المدّعى
الصفحه ٤٤٧ : النجوم ، يعني النجوم المضيئة. وهذا قسم.
(إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) (٤) : وهي تقرأ
على
الصفحه ١٥٨ :
، بايعوه على ألّا يفرّوا.
ذكروا عن أبي
الزبير عن جابر بن عبد الله قال : بايعنا رسول الله
الصفحه ٢٠٦ : أنّ امرأة من نساء أهل الجنّة اطّلعت على أهل
الأرض [لملأت الأرض ريح] (١) مسك ، والذي نفسي بيده إنّ
الصفحه ٥٨ : ءُ الْعَذابِ) (٤٥) : أي أشدّ العذاب
(النَّارُ يُعْرَضُونَ
عَلَيْها غُدُوًّا وَعَشِيًّا) : قال مجاهد : أي : ما
الصفحه ٢٢٠ : الْأُخْرى) ألقى الشيطان على لسانه : فإنّها من الغرانيق العلى ، يعنى
الملائكة ، وإنّ شفاعتهم ترتجى. وقال
الصفحه ٣٤٤ : (١).
وذكر الحسن عن
عليّ أنّه قال في الرجل يحرّم عليه امرأته : إنّها ثلاثة ، لا تحلّ له حتّى تنكح
زوجا غيره
الصفحه ٣٥٩ : مصبحين أي صبحا (وَلا يَسْتَثْنُونَ) (١٨) : أي ولا
يقولون : إن شاء الله.
قال عزوجل : (فَطافَ عَلَيْها
الصفحه ٣٦٦ : ) (١٣) : [بالرفع
على ما لم يسمّ فاعله] (١) ، وهي النفخة الآخرة (وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ
وَالْجِبالُ) : أي
الصفحه ١٥ : اليمنى قائمة على ثلاث قوائم ، وهو قوله : صوافن. قال
الحسن : عرضت على سليمان فجعلت تجري بين يديه فلا
الصفحه ١٨ :
قال الكلبيّ :
فقال سليمان : فما آخذكم الآن على السجود ، ولا ألومكم على ما تفعلون ؛ وذلك الفعل
هو
الصفحه ٣٦ : (أَلَيْسَ اللهُ
بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقامٍ) (٣٧) : أي من
أعدائه ، وهذا على الاستفهام ، أي : بلى ، وهو شديد
الصفحه ١٠٣ :
(بَلْ قالُوا إِنَّا
وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ) (١) أي : على ملّة ، وهي ملّة الشرك
الصفحه ١٢٨ : .
قوله عزوجل : (ثُمَّ جَعَلْناكَ
عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ) : تفسير الحسن : الشريعة : الفريضة. وقال
الصفحه ٣١١ :
قبل زوجها بانت منه بواحدة ، فإذا أسلم خطبها فتكون عنده على اثنتين. وبعضهم يقول
: إذا أسلم في عدّتها