الصفحه ٦٣ : تسحبهم
الملائكة على وجوههم. (فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ
فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ) (٧٢) : أي كسجر
التنّور بالحطب
الصفحه ٦٨ : ، وأقواتها في يومين.
قال : (فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ ائْتِيا
طَوْعاً أَوْ كَرْهاً) : على وجه السخرة والقدرة
الصفحه ٧٩ :
وَعَرَبِيٌّ) : أي بالعجميّة والعربيّة ، على مقرإ من قرأها بغير استفهام.
ومن
__________________
(١) تفسير
الصفحه ٨٨ : .
__________________
(١) قال أبو عبيدة في
المجاز ، ج ٢ ص ١٩٩ : «لم يجيء مجازها على صفة التأنيث فيقول : إنّ الساعة قريبة. والعرب
الصفحه ٩٨ :
إليهم معه ما
يشاء. (إِنَّهُ عَلِيٌّ
حَكِيمٌ) (٥١).
قوله : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً
الصفحه ١٠١ :
تَذْكُرُوا
نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحانَ الَّذِي
سَخَّرَ
الصفحه ١٠٧ : متّفق على
صحّته ، أخرجه البخاريّ بأطول ممّا هو هنا في المناقب ، باب قول الله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١١٥ : غيره.
قوله : (وَقِيلِهِ) : وهي تقرأ على ثلاثة أوجه : (وقيله) ، (وقيله) ، (وقيله) ؛
فمن قرأها بالنصب
الصفحه ١١٨ : أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَما أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ) (٨٦) [سورة ص : ٨٦]
(٢). وسأخبركم عن الدخان
الصفحه ١٣١ : : (وَإِنْ
يَسْتَعْتِبُوا فَما هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ)
[سورة فصّلت : ٢٤] وانظر التعليق على تفسير هذه الآية
الصفحه ١٤٢ : .
(قالُوا يا قَوْمَنا
إِنَّا سَمِعْنا كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى) : كانوا على اليهوديّة قبل أن
الصفحه ١٤٩ : ماءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعاءَهُمْ) (١٥) : وهذا على
الاستفهام. يقول : أهؤلاء المتّقون الذين وعدوا
الصفحه ١٥٣ : أخبره الله بهم ، فلم يخف على رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد هذه الآية منافق ، وأسرّهم رسول الله
الصفحه ١٥٤ : الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمالَكُمْ) (٣٣).
ذكروا أنّ رجلا
كان على عهد النبي عليهالسلام يصوم ويصلّي
الصفحه ١٥٩ : بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) : أي إنّهم لم يؤمنوا بالله ورسوله فيوفوا بما عاهدوا عليه ،
ويكملوا فرائض الإيمان