الصفحه ٢٦٧ : جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) : أي وبأيمانهم كتبهم ، وهي بشراهم بالجنّة ، وذلك على
الصراط
الصفحه ٢٧١ : وإن
مات على فراشه (٤).
ذكروا عن الحسن
أنّه قرأ هذه الآية : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
بِاللهِ وَرُسُلِهِ
الصفحه ٢٨٣ :
__________________
ـ العالم على
العابد كفضلي على أدناكم». أخرجه الترمذيّ كذلك في فضل الفقه على العبادة.
(١) هذا نصّ حديث
الصفحه ٢٨٤ : عن عمران القصير قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فضل العالم على العابد كفضلي على أدنى رجل من
الصفحه ٣٠٩ :
فأمّا إذا كانت من
غير أهل العهد لم تمتحن ولم تردّ على زوجها شيئا إذا تزوّجت.
ذكروا عن عكرمة
قال
الصفحه ٣١٠ : ، فأسلمن معه ، فأمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يختار منهنّ أربعا. ذكر قرّة بن خالد عن سهيل بن عليّ
الصفحه ٣١٥ :
أمّته الحامدون ،
يحمدون الله في كلّ منزلة ، ويكبّرونه على كلّ نجد. مناديهم ينادي في جوّ السما
الصفحه ٣٢٠ : : (كَمَثَلِ الْحِمارِ
يَحْمِلُ أَسْفاراً) : والأسفار : الكتب. شبّههم بالحمار الذي لو حملت عليه جميع
كتب الله
الصفحه ٣٢١ : (١).
ذكروا عن ابن
عبّاس قال : من ترك أربع جمع من غير عذر طبع الله على قلبه.
قوله عزوجل : (فَإِذا قُضِيَتِ
الصفحه ٣٢٣ : بأفواههم وقلوبهم ليست على الإيمان] (٢).
قوله تعالى : (اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً) : وذلك أنّهم حلفوا
الصفحه ٣٣٦ :
وبعضهم يقول : (إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ) أي : تزني فتخرج فيقام عليها الحدّ
الصفحه ٣٣٩ : وَعَشْراً) [البقرة : ٢٣٤].
وإن كانت حاملا فأجلها أبعد الأجلين في قول عليّ بن أبي طالب وابن عبّاس. وهو قول
الصفحه ٣٥٢ : بعضها من بعض تغيّظا على أعداء الله.
قال : (كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ
سَأَلَهُمْ خَزَنَتُها) : أي
الصفحه ٣٥٣ :
النُّشُورُ) (١٥) : أي البعث.
قوله : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ) : على الاستفهام ، يعني نفسه (أَنْ
الصفحه ٣٥٦ : . وبعضهم يقول : (ن) الحوت الذي عليه قرار الأرض. أقسم بهذا كلّه للنبيّ عليهالسلام (ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ