الصفحه ١٥٥ : لو سألكم أموالكم لبخلتم بها. (وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ) (٣٧) : أي
عداوتكم. وهي تقرأ على وجه آخر
الصفحه ١٧٠ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا) : وهي تقرأ على وجه آخر : (فتثبّتوا
الصفحه ١٧٥ :
ذكروا عن عليّ بن
أبي طالب رضي الله عنه في الرجل يقول للرجل : يا فاسق ، يا فاجر ، يا خبيث ، قال
الصفحه ١٨٠ :
وقال الكلبيّ : هم
المنافقون ، وكانوا يكثرون على رسول الله صلىاللهعليهوسلم كلّ يوم ويقولون
الصفحه ١٨٦ : مَعَها سائِقٌ
وَشَهِيدٌ) (٢١) : سائق
يسوقها إلى الجنّة أو إلى النار ، وشهيد يشهد عليها بعملها.
وقال
الصفحه ١٩٧ : : (إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ) : أي في صورة آدميّين (فَقالُوا سَلاماً) : أي سلّموا عليه (قالَ سَلامٌ) : أي ردّ
الصفحه ٢٢٧ : النبيّ عليهالسلام إذا فرغ من طعامه قال : اللهمّ لك الحمد على ما أنعمت
وأطعمت وسقيت. أو قال : أنت أطعمت
الصفحه ٢٣٦ : بأعلم من السائل ، إنّ الله
استأثر بعلم خمسة لم يطّلع عليها أحد (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ
الصفحه ٢٤٠ : : بين
العذب والمالح حاجز من قدرة الله لا يبغي أحدهما على صاحبه]. لا يبغي المالح على
العذب فيختلط ، ولا
الصفحه ٢٤١ : ) : يعني السفن
التي عليها شرعها ، وهي القلوع (٣). والأعلام : الجبال. (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
الصفحه ٢٤٣ :
فلنلتمس المخرج.
فيخرجون حتّى يأتوا الخافق من قبل مطلع الشمس ، فيجدونه قد سدّ عليه الحفظة
الصفحه ٢٥٤ : مَمْدُودٍ) (١).
قال تعالى : (وَماءٍ مَسْكُوبٍ) (٣١) : أي ينسكب
بعضه على أثر بعض وليس بالمطر.
قوله عزوجل
الصفحه ٢٥٥ :
قال : (أَتْراباً) (٣٧) : أي على سنّ
واحدة ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إنّ أهل الجنّة
الصفحه ٢٦٤ :
يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٢).
قوله : (هُوَ الْأَوَّلُ) : [يعني قبل كلّ شي
الصفحه ٢٦٦ :
كلّ شيء ويهلك كلّ
شيء. كقوله عزوجل : (إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ
الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْها وَإِلَيْنا