الصفحه ٤٣٥ :
الأكبر آدم عليهالسلام. قال بعضهم : إنّه وإن أشبه الرجل الرجل فإنّه ليس على
صورته كلّها
الصفحه ٤٤٥ :
قال تعالى : (وَهُمْ عَلى ما يَفْعَلُونَ
بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ) (٧) : أي من
تحريقهم إيّاهم
الصفحه ٤٦٢ :
(كَذَّبَتْ ثَمُودُ
بِطَغْواها) (١١) : على هذا
وقع القسم. وقوله بطغواها ، أي بطغيانها ، أي
الصفحه ٤٧٨ :
إِذا
مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهانَنِ) (١٦) [الفجر : ١٥
ـ ١٦
الصفحه ٩ : ء.
قال الله : (اصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَاذْكُرْ
عَبْدَنا داوُدَ ذَا الْأَيْدِ) : أي ذا القوّة في أمر
الصفحه ١٤ : سُلَيْمانَ نِعْمَ
الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ) (٣٠) : والأوّاب :
المسبّح (٢)
(إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٠ : يستطيع القيام ، فإذا عين فاغتسل
منها فأذهب الله ظاهر دائه ، ثمّ مشى على رجليه أربعين ذراعا ، ثمّ قيل له
الصفحه ٢٢ :
فمكث في ذلك
البلاء حتّى عافاه الله ، وأذن له في الدعاء ، وتمّت عليه النعمة من الله والأجر.
فأتاه
الصفحه ٣١ : إليها.
قال : (إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُونَ) : أي الذين صبروا على طاعة الله وعن معصيته
الصفحه ٣٩ : أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ) : [تفسير مجاهد : يقول : هذا بعملي] (٢) كقوله : (وَلَئِنْ أَذَقْناهُ
رَحْمَةً مِنَّا
الصفحه ٤٠ :
يُؤْمِنُونَ) (٥٢).
قال : (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى أَنْفُسِهِمْ) بالشرك والكبائر الموبقة
الصفحه ٤٨ : عقوبة ، فبناه [إبراهيم] (٢) على أساس قديم كان قبله.
قوله : (وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ) : أي فصل
الصفحه ٥٤ : أدخلت على الناس الشبهة ، ولكن أرجه ،
احبسه وأخاه.
قال : (إِنِّي أَخافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ) قال
الصفحه ٥٥ :
(فَمَنْ يَنْصُرُنا
مِنْ بَأْسِ اللهِ) : أي من عذاب الله (إِنْ جاءَنا) : يقوله لقومه ، على
الصفحه ٥٦ : ، كقول
مشركي العرب للنبيّ عليهالسلام : (يا أَيُّهَا الَّذِي
نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ