الصفحه ٣٠٨ : يهاديه ، وإنّه قدم على النبيّ عليهالسلام بهديّة فقال له النبيّ عليهالسلام : أو كنت أسلمت؟ قال : لا
الصفحه ٣٢٤ : فسق. فأخبر الله أنّهم يموتون على النفاق
ومقيمون عليه ، فلم يستحلّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٣٢٥ : :
(هُمُ الَّذِينَ
يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا
وَلِلَّهِ
الصفحه ٣٢٩ : فَاحْذَرُوهُمْ) : تفسير الحسن : من لم يكن من أزواجكم وأولادكم على دينكم فهو
عدوّ لكم. (وَإِنْ تَعْفُوا
الصفحه ٣٣٢ : أراد أن يطلّق امرأته استقبل طهرها ، ثمّ دعا شاهدين فأشهدهما
على طلاقها واحدة ، وقال لها اعتدّي. ثمّ
الصفحه ٣٥٠ : وَهُوَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١) : أي الذي لا
يعجزه شيء.
(الَّذِي خَلَقَ
الْمَوْتَ وَالْحَياةَ
الصفحه ٣٥٤ :
قوله تعالى : (أَمَّنْ هذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ
أَمْسَكَ رِزْقَهُ) : على الاستفهام. أي : لا
الصفحه ٣٦١ :
قوما إلّا كان
معهم. والرابعة لو حلفت عليها لبررت : لا يستر الله على عبد في الدنيا إلّا ستر
عليه
الصفحه ٣٦٤ : فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ
صَرْصَرٍ) : أي باردة شديدة البرد (عاتِيَةٍ) (٦) : أي عتت على
خزّانها بأمر ربّها ، كانت
الصفحه ٣٨٣ :
بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً) : أي أن ينقص من عمله شيء.
(وَلا رَهَقاً) (١٣) : ولا يخاف
أن يزاد عليه ما لم
الصفحه ٣٩٢ :
قال تعالى : (وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ) (٧) : [على ما
أوذيت] (١).
قال : (فَإِذا نُقِرَ فِي
الصفحه ٤٠١ :
وتفسير الكلبيّ
أنّ النبيّ عليهالسلام إذا نزل عليه جبريل وعلّمه شيئا من القرآن لم يكد يفرغ
جبريل
الصفحه ٤٠٧ : القوارير ، وهذا لا يكون في
فضّة الدنيا (١). قال : (قَدَّرُوها
تَقْدِيراً) (١٦) : أي في
أنفسهم ، فأتتهم على
الصفحه ٤١٢ : نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ) (١٦) : على
الاستفهام ، أي بلى ، قد أهلكنا الأوّلين ، يعني الأمم السالفة التي أهلك
الصفحه ٤١٦ : ءً ثَجَّاجاً) (١٤) : أي ماء
منصبّا ؛ ينصبّ بعضه على بعض. (لِنُخْرِجَ بِهِ
حَبًّا) : أي البرّ والشعير (وَنَباتاً