الصفحه ١٨٣ : الأرض لا يقرّ لك على ظهرها خلق. فأصبح وقد وتدها بالجبال. فلمّا رأت ملائكة
الله ما أرسيت به الأرض أعظموا
الصفحه ١٨٨ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما من قوم يكونون في مجلس يتفرّقون منه على غير ذكر أو
صلاة على
الصفحه ٢٠٢ : الله قال : من قال : سبحان الله وبحمده كتب في الرقّ ثمّ ختم عليها ، ثمّ رفعت
إلى يوم القيامة. ذكروا أنّ
الصفحه ٢٠٥ :
قوله : (مُتَّكِئِينَ عَلى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ). ذكروا عن معاذ بن جبل قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٠٨ : اشتهى أحدها اضطرب ثمّ صار بين يديه نضيجا.
قال عليّ بن أبي
طالب : إذا اشتهوا الطعام جاءتهم طير بيض
الصفحه ٢١٩ : هلال.
(أَلَكُمُ الذَّكَرُ
وَلَهُ الْأُنْثى) (٢١) : على الاستفهام.
وذلك أنّهم جعلوا الملائكة بنات الله
الصفحه ٢٢٢ : .
غير واحد من
العلماء المأخوذ عنهم ، والمقبول منهم قال : كلّ ما أوجب الله عليه الحدّ في
الدنيا وأوعد
الصفحه ٢٢٤ : الخمس كمثل رجل على بابه نهر جار عذب ينغمس
فيه كلّ يوم خمس مرّات ، فماذا يبقى من درنه (٣). وتفسير درنه
الصفحه ٢٢٩ : ومثل الساعة كهاتين ، فما فضل إحداهما على
الأخرى. فجمع بين أصبعيه الوسطى والتي يقول لها الناس السبّابة
الصفحه ٢٣١ :
قال : (فَفَتَحْنا أَبْوابَ السَّماءِ بِماءٍ
مُنْهَمِرٍ) (١١) : أي بماء
منصبّ بعضه على بعض ، وليس
الصفحه ٢٣٨ : يَسْجُدانِ) (٦) : النجم ما
كان من النبات على غير ساق ، والشجر ما كان على ساق. وسجودهما ظلّهما. وقال في آية
الصفحه ٢٤٦ : : (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (٥٥).
قال : (فِيهِنَّ قاصِراتُ الطَّرْفِ) : أي قصر طرفهنّ على
الصفحه ٢٧٧ : عليّ
كظهر أمّي.
وكانت خويلة (١) بنت ثعلبة تحت أوس بن الصامت فظاهر منها. فأتت النبيّ عليهالسلام فقالت
الصفحه ٢٧٨ : : الظهار من كلّ ذات محرم. ويقول : إذا جعل امرأته عليه كظهر فلانة ، لمحرم
منه ، أو سمّى أمّه ، فهو ظهار
الصفحه ٢٩٦ : للمهاجرين من [أموال] (٢) بني النضير.
قال تعالى : (وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ
كانَ بِهِمْ