الصفحه ٥٩ : مِنَ الْعَذابِ (٤٩) قالُوا) : أي خزنة جهنّم ، وهم التسعة عشر الذين قال الله فيهم :
(عَلَيْها تِسْعَةَ
الصفحه ٦٤ : تَأْكُلُونَ (٧٩) وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ) : أي ألبانها وما ينتفع به منها. (وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْها حاجَةً فِي
الصفحه ٧٠ : ) : أي الضلالة (عَلَى الْهُدى) : أي اختاروا الضلالة على الهدى (فَأَخَذَتْهُمْ
صاعِقَةُ الْعَذابِ الْهُونِ
الصفحه ٧٣ : النار ؛ كقوله : (وَكَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ
عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحابُ النَّارِ
الصفحه ٧٥ : مِمَّنْ دَعا
إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صالِحاً وَقالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) (٣٣) : وهذا على
الاستفهام
الصفحه ١١٢ : ، ويراح عليهم بمثلها. ويطوف على أرفعهم درجة كلّ يوم سبعمائة ألف
غلام ، مع كلّ غلام صحفة من ذهب فيها لون من
الصفحه ١١٧ : بعضهم : يدبّر
فيها أمر السنة إلى السنة ، ثمّ يدفع إلى الحفظة فيعملون عليها. وفيها يدبّر الله
ما يدبّر
الصفحه ١٣٦ : على ذلك وعلى الفرائض التي فرضها الله عليهم (فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ) (١٣). ذكروا
الصفحه ١٣٩ : ) : أي لتصرفنا (عَنْ آلِهَتِنا) : أي عن عبادتها. وهذا منهم على الاستفهام. أي قد فعلت (فَأْتِنا بِما
الصفحه ١٥١ : الساعة أن يرى رعاء الشاء على رءوس الناس ،
وأن يرى الحفاة العراة الجوّع يتبارون في البنيان ، وأن تلد الأمة
الصفحه ١٦١ : الزمانة فقال : (لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ) : أن يتخلّفوا عن الغزو. (وَلا
الصفحه ١٧٢ :
عليها من العذاب.
قال تعالى : (أُولئِكَ هُمُ
الرَّاشِدُونَ) (٧) : أي الذين
حبّب إليهم الإيمان
الصفحه ١٧٣ :
بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ) : أي بالحقّ (وَأَقْسِطُوا) : أي واعدلوا في حكمكم ، أي فيمن تحكمون عليه (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٧٤ : فاسق.
ذكروا أنّ عمران بن حصين قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لعن المؤمن كقتله ، والشهادة عليه
الصفحه ١٨١ : .
(وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ) (١) يحمله على
القسم. ومعنى المجيد : الكريم على الله. ومن جزم جعل القسم من وراء القرآن