الصفحه ٣١٧ :
ممصّرتين ، سبط الرأس ، كأنّ رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل ، فيدقّ الصليب ، ويقتل
الخنزير ، ويقاتل الناس على
الصفحه ٣٥٥ :
أَهْلَكَنِيَ اللهُ وَمَنْ مَعِيَ) : من المؤمنين ، وهذا على القدرة ، كقوله تعالى : (إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ
الصفحه ٣٥٨ : ء العنت (١).
قال عزوجل : (أَنْ كانَ ذا مالٍ
وَبَنِينَ) (١٤) : على
الاستفهام ، أي : بأن كان ذا مال وبنين
الصفحه ٣٧٦ : . قال : (إِنَّا لَقادِرُونَ (٤٠)
عَلى
أَنْ نُبَدِّلَ خَيْراً مِنْهُمْ) : أي على أن نهلكهم بالعذاب ونبدّل
الصفحه ٣٩٨ : ، ويقول : ماذا أردت بكلامي
، وما أردت بحديث نفسي ، فلا نلقاه إلّا وهو يعاتبها [يندم على ما فات ويلوم نفسه
الصفحه ٤١٨ : على أهل النار آية هي أشدّ منها. قال : فهم في
زيادة من العذاب أبدا. وهو قوله تعالى : (كُلَّما نَضِجَتْ
الصفحه ٤٢١ : ) : أي في أوّل
خلقنا (٢) ، ينكرون البعث.
(أَإِذا كُنَّا
عِظاماً نَخِرَةً) (١١) : أي بالية ،
على
الصفحه ٤٥٨ : تؤاخذ بما فعلت فيه ، يعني مكّة ،
أي : ليس عليك فيه ما على الناس.
قال عزوجل : (وَوالِدٍ وَما وَلَدَ
الصفحه ٨ : ] (١). (مَهْزُومٌ مِنَ
الْأَحْزابِ) (١١) : أي تحازبوا
على الله ورسوله يحاربون محمّدا صلىاللهعليهوسلم فهزمهم يوم
الصفحه ١١ : إليّ] (١) (وَعَزَّنِي) : أي وغلبني وقهرني.
وهي تقرأ على وجه
آخر : (وعازني) (فِي الْخِطابِ) (٢٣
الصفحه ١٣ : عَلى بَعْضٍ ..). إلى قوله : (وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ). تفسير هذا المقرإ عند الكلبيّ : إن دعا دعوة يكون
الصفحه ٢٣ : فِيها) : أي على السرر ، وفيها إضمار. (يَدْعُونَ فِيها) : أي في الجنّة (بِفاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ) : أي بفاكهة
الصفحه ٢٨ : الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) (١) : يعني القرآن
؛ أنزله مع جبريل على محمّد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥ : النبيّ والمؤمنون والمشركون (١).
قوله : (فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى
اللهِ) : أي افترى على الله
الصفحه ٤١ : ).
قال : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ) : [معناه خوف أن تقول نفس] (١) (يا حَسْرَتى عَلى ما
فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ