الصفحه ٣٦٨ : مختصرا ، وفيه أنّ الرجل
الذي لقي أبا الدرداء يسمّى أبا ثابت. ولم أجد فيما بين يديّ من مصادر التفسير
الصفحه ٢٠٨ :
في تفسير مجاهد. من قبل شره النفس. وقال الحسن : آمنين. وقال الكلبيّ : حذقين
بصنعتها (٢).
(فَاتَّقُوا
الصفحه ٦ :
السّدّيّ ، الذين
يرثون ماله. فأراد أن يكون من صلبه من يرث نبوّته (١) في تفسير قتادة ، ويرث ماله
الصفحه ٣٤٣ : : (يَعْمَلُونَ لَهُ ما يَشاءُ مِنْ
مَحارِيبَ وَتَماثِيلَ)
: والمحاريب في
تفسير الحسن المساجد ، وفي تفسير مجاهد
الصفحه ٣٧٨ :
وتفسير مجاهد غير
هذا ؛ قال مجاهد : كان رجلا من قوم يونس وكان به جذام ، فكان يطيف بآلهتهم يدعوها
الصفحه ٣٥٤ : متّفق عليه
، أخرجه الشيخان بلفظ : «أمسك بعض مالك فهو خير لك» ، وانظر ما سلف ، ج ٢ ، تفسير
الآية ١١٨ من
الصفحه ٢٢٧ : اطَّيَّرْنا
بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ) قالوا : ما أصابنا من سوء فهو من قبلك ومن قبل من معك في
تفسير بعضهم ، وقال
الصفحه ٤٠٠ : من تفسير
مجاهد ، ص ٥٤٣.
(٣) انظر ما سلف في
هذا الجزء ، تفسير الآيات ٥٧ ـ ٧١ من سورة الأنبيا
الصفحه ٤٩ : الخدريّ. ورواه مجاهد في تفسيره ، ص ٤٠٤ حديثا بسند صحيح
يرفعه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
من حديث أبي
الصفحه ٣٠٦ : مُوسَى الْكِتابَ) : يعني التوراة (فَلا تَكُنْ فِي
مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ) : تفسير الكلبيّ : يعني ليلة
الصفحه ٣٧٦ : ما مضى في
هذا الجزء ، تفسير الآية ١٣ من سورة العنكبوت.
(٢) روى الواحديّ في
أسباب النزول ، ص ٣٨٤ ما
الصفحه ٣١٨ : ،
وذلك يوم أحد. (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ) : تفسير مجاهد : (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ) أي : عهده
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوسلم
: موت عالم ثلمة في الإسلام لا يسدّها شيء أبدا». ولم أجده فيما بين يديّ من مصادر
التفسير والحديث
الصفحه ٢٧٧ : وسح : «إلى التسع».
(٢) حديث متّفق عليه
، انظر تخريجه فيما سلف ، ج ١ ، تفسير الآية ٢٧ من سورة آل
الصفحه ٩٣ : ) [الكهف : ٣١].
قوله : (وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ
الْقَوْلِ) : أي إلى لا إله إلّا الله ، في تفسير