الصفحه ٢٦ : الرَّحْمنُ وُدًّا) (٩٦) : أي في قلوب
المؤمنين. ذكروا أنّ كعبا كان يقول : إنّما تأتي المحبّة من السماء. إنّ
الصفحه ٢٧ : : إنّ الله إذا أحبّ عبدا دعا جبريل فيقول : إنّي أحبّ
فلانا فأحبّه. قال : فينادي جبريل في أهل السما
الصفحه ٣٥ : لكم فيها طرقا.
(وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى) (٥٣
الصفحه ٣٧ : السماء ، كما زعم ،
فإنّ له الأمر.
قوله تعالى : (قالُوا إِنْ هذانِ لَساحِرانِ يُرِيدانِ
أَنْ
الصفحه ٤٥ : إليه حين يخرجون من قبورهم إلى
بيت المقدس. وقال عبد الله بن مسعود : يقوم ملك بين السماء والأرض بالصور
الصفحه ٥٥ : يَعْلَمُ
الْقَوْلَ) : يعني السّرّ (فِي السَّماءِ
وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) (٤) : أي لا أسمع
الصفحه ٥٨ : سوى الله أو غير الله لفسد أهلهما» (يعني أهل السماء والأرض).
الصفحه ١١٤ : الثابت في القلب. وذكر لنا أنّ أحدهم كان يرفع بصره إلى السماء فلمّا نزلت
هذه الآية غضّوا أبصارهم ، فكان
الصفحه ١٢٢ : بعضهم
: الرّبوة بيت المقدس. وقال بعضهم : بلغنا أنّ كعبا قال : هي أقرب الأرض إلى
السماء بثمانية عشر ميلا
الصفحه ١٢٧ : علم أنّ الله لا يمطر عليه من
السماء دنانير ولا دراهم ، وإنّما يرزق بعضهم من بعض. فمن أتاه الله برزق
الصفحه ١٣٨ : : سمرة ، رجل من بني العنبر ورجل آخر سمّاه له». انظر
الشوكاني ، نيل الأوطار ، ج ٨ ص ٢١٣ ـ ٢١٥ في حديث
الصفحه ١٨٧ : (بَيْنَ يَدَيْ
رَحْمَتِهِ) أي بين يدي المطر. [قال : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً) : يعني المطر
الصفحه ١٩٥ : تفعل.
قوله : (إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ
السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ) : أي فصارت
الصفحه ٢١١ : ) (١٨٦) : أي فيما
تدّعي من الرسالة (فَأَسْقِطْ عَلَيْنا
كِسَفاً مِنَ السَّماءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٢١٤ : السَّمْعِ
لَمَعْزُولُونَ) (٢١٢). وكانوا قبل
أن يبعث النبيّعليهالسلام يستمعون أخبارا من أخبار السماء ، وأمّا