الصفحه ٦١ : ، أي : لا يخلدون.
__________________
(١) كذا في سع ورقة
٣٣ : «الأبلة» وهو الصحيح ، وهي مدينة قرب
الصفحه ٦٦ : أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ
تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ). (٥٧)
كانوا استدعوه
ليوم عيد لهم يخرجون فيه من المدينة
الصفحه ٧١ : إرساله حديث مشهور ، حدّث به
الثقات وجرى العمل به في المدينة. انظر تفصيل هذا في تفسير القرطبيّ ، ج ١١
الصفحه ٩٦ : ء والطيب.
__________________
ـ للهجرة وتوفّي
بالمدينة سنة ١٤٨ ه.
(١) كذا في ع ، وفي
سع ورقة ٤٠
الصفحه ١٠٢ : الصدّيق المدنيّ. قال عنه يحيى بن سعيد
: ما أدركنا بالمدينة أحدا نفضّله على القاسم. قيل : توفّي سنة إحدى أو
الصفحه ١٤٠ : الْمُؤْمِنِينَ) (٣).
وذلك أنّ النبيّ عليهالسلام قدم المدينة ، وبها نساء من أهل الكتاب وإماء مشركات من
إما
الصفحه ١٥٣ : ) وفيه من حديث أنس قال : «قدم النبيّ
المدينة وأنا ابن عشر سنين ، ومات وأنا ابن عشرين ، وكنّ أمّهاتي
الصفحه ١٥٤ :
الْإِرْبَةِ
مِنَ الرِّجالِ) أي : غير أولي الحاجة إلى النساء. وهم قوم كانوا في
المدينة فقرا
الصفحه ١٦٩ : حَرَجٌ)
: قال الكلبيّ :
إنّ أهل المدينة قبل أن يسلموا كانوا يعتزلون الأعمى والأعرج والمريض ولا
يواكلونهم
الصفحه ١٨٦ : السَّوْءِ) يعني قرية لوط. ومطر السوء الحجارة التي رمى بها من كان
خارجا من المدينة وأهل السفر منهم. قال
الصفحه ٢٢٧ : ، أي : تصرفون عن دينكم الذي أمركم الله به
، يعني الإسلام.
قوله : (وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ
الصفحه ٢٢٩ :
منهم ومن كان
خارجا من المدينة ، وخسف بهم ، وهي في تفسير بعضهم : ثلاث مدائن. وهو قوله
الصفحه ٢٤١ : : (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها). ذكر ابن عبّاس قال : دخل وسط النهار. وقال الحسن
الصفحه ٢٤٨ : . وقال عبد الله بن مسعود : إني أراه يشغل
من جهنّم مثل ما بيني وبين المدينة ؛ وهو بالكوفة (٣).
قوله
الصفحه ٢٥٩ : ، إلى مكّة.
ذكر بعضهم قال :
إنّ النبيّ عليهالسلام ، وهو مهاجر متوجّه إلى المدينة حين هاجر ، نزل عليه