الصفحه ١٣١ : ذلك الزمان ، وهي مثلها بعد في حقّها وصدقها.
قوله : (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْ
الصفحه ٥١٣ : الله صلىاللهعليهوسلم نهى عن أكل كلّ ذي ناب من السباع وكلّ ذي مخلب من الطير.
ولم يجمع الناس على هذا
الصفحه ١٤٧ : : (سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ ما وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا
عَلَيْها) يعني بيت المقدس
الصفحه ٢١٦ : فَقالَ لَهُمُ اللهُ مُوتُوا
ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ١٥٧ : موضوع عنه. وقال
مجاهد : (غَيْرَ باغٍ)
: يبغي على الناس ،
(وَلا عادٍ)
: يقطع عليهم
الطريق (١). وكلّ ما
الصفحه ٢٧ : والرابع من الهجرة فما بعدهما ؛ فلا يمكن أن يجرؤ عالم فينسج على
منواله وتخفى على الناس نسبة الكتاب إلى
الصفحه ٤٥١ :
رَحِيمٌ) (٩٨).
قوله : (ما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ)
: كقوله : (وَإِنْ تَوَلَّوْا
الصفحه ٤٠٢ : القرطبيّ أورد في تفسيره ، ج ٢ ص ٢٤٥ حديثا بدون سند هذا نصّه : «إنّ من
أعتى الناس على الله يوم القيامة ثلاثة
الصفحه ٢٥٩ : بالعبادة والحلم والورع. والحصور الذي
لا يأتي النساء. وقال مجاهد : السيّد هو الكريم على الله.
(قالَ رَبِّ
الصفحه ٤٦٠ : حوّلوا خنازير. وذكر لنا أنّ المائدة كانت خوانا ؛ ينزل
عليهم ثمر من ثمر الجنّة على خوان فيأكلون منه ، فأمر
الصفحه ٤٣٧ : خوّفوني فأعطني من
قبلك آية أعلم أنّي لا مخافة عليّ. فأوحى إليه أن يأتي وادي كذا وكذا فيه شجرة ،
فليدع غصنا
الصفحه ٧٦ : العلم وعلّموه
الناس ، وتعلّموا الفرائض وعلّموها الناس. ألا إنّه سيأتي زمان يختلف الرجلان في
فريضة فلا
الصفحه ٣٠٣ : بذي الحليفة (٣) فجعل الأعراب والناس يأتون عليهم ويقولون : هذا أبو سفيان
مائل عليكم بالناس ، فقالوا
الصفحه ١٨٨ :
وقال الكلبيّ :
كانوا أمّة واحدة في زمان نوح الذين ركبوا معه في السفينة وأبناؤهم فاختلفوا بعد
الصفحه ٧٤ : السور المدنيّة من المكّيّ.
كان جبريل يأتي
النبىّ صلىاللهعليهوسلم فيقول : إنّ الله يأمرك أن تضع كذا