الصفحه ٤٦ : يشكل
على الرّواية من جهة ضعف السّند ، لاشتماله على «محمّد بن سنان» الّذي لم تثبت
وثاقته ، وعلى «أبي
الصفحه ٣٧٣ : وما وافق القوم فاجتنبه». (١)
وكرواية محمّد بن عبد الله ، قال : «قلت للرّضا عليهالسلام : كيف نصنع
الصفحه ٢٧ : ، والأشياء كلّها على هذا حتّى يستبين لك غير ذلك أو تقوم به
البيّنة» (٢).
ومنها : رواية عبد الله بن سنان
الصفحه ٣٥١ : ، كرواية عبد الله بن سنان ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : «لا تضمن العارية إلّا أن يكون قد اشترط
الصفحه ١٥٥ : أحدهما بالآخر ...».
ومنها
: صحيحة عبد الله بن سنان ،
قال : «سأل أبي ،
أبا عبد الله عليهالسلام وأنا
الصفحه ٣٧٧ : له وهي رواية عليّ بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى ، عن
يونس ، عن يزيد بن خليفة ، قال : قلت لأبي عبد
الصفحه ٣٧١ : المرجّحات لا من
الابتداء.
ومنها : مكاتبة محمّد بن علي بن عيسى : «كتب إليه يسأله عن العلم
المنقول إلينا عن
الصفحه ٢٦ :
يقين من طهارتك» (١).
وكرواية محمّد بن مسلم ، عن أحدهما عليهماالسلام قال : «سألته عن المذي يصيب
الصفحه ١٤٩ : ممّا يصلح للمسلم في دينه
ودنياه ، رواه الصّدوق قدسسره بسند صحيح عن أبى بصير ومحمّد بن مسلم ، «... من
الصفحه ٣١٦ : القرآني ناسخا لعامّه ، لا مخصّصا له.
ويستشهد على ذلك
بمكاتبة محمّد بن عبد الله بن جعفر الحميريّ إلى صاحب
الصفحه ٣٦٧ : ، منشأها اختلاف الأخبار ؛ إذ هي على طوائف :
الاولى : ما يدلّ على التّخيير ، كمكاتبة محمّد بن عبد الله بن
الصفحه ١٥٣ : فريضة لا بدّ فيها من اليقين
ولا يدخلها الشّكّ ، كرواية محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال
الصفحه ١٨١ : العذر إلى آخر الوقت ، استنادا إلى مثل صحيحة محمّد بن مسلم ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : «سمعته
الصفحه ٣٦٩ : : «قرأت في كتاب لعبد الله بن محمّد
إلى أبي الحسن عليهالسلام ، اختلف أصحابنا في رواياتهم عن أبي عبد الله
الصفحه ١٥٢ : .
ومنها
: مكاتبة على بن محمّد القاساني ،
قال : «كتبت إليه
وأنا بالمدينة ، أسأله عن اليوم الّذي يشكّ فيه من