الصفحه ٣٦٦ : هبة الدين الشهرستاني ( ١٣٠١ ـ ١٣٨٦ ه ) قال ما هذا
نصّه :
إنّ القرآن مجموعة جمل ليست سوى صبابة
أحرف
الصفحه ٣٩٢ : في التدبير شيء ، ولو كان هناك مدبر وحافظ فإنّما هو يدبر بأمره وإذنه ،
فعندما يُحصر القرآن الكريم
الصفحه ٤٠٩ : والكتابة في الإسلام ، كما أنّ في قوله
سبحانه : ( عَلَّمَ بِالْقَلَمِ
) إشارة إلى
ذلك ، والعجب أنّ القرآن
الصفحه ٣٦٩ :
وأمّا وصف القرآن بالحكيم ، فلأنّه
مستقرٌ فيه الحكمة ، وهي حقائق المعارف وما يتفرع عليها من الشرائع
الصفحه ١٥٥ :
وليست الآية نسيج وحدها فقد شبّه المؤمن
في غير واحد من الآيات بالحي ، والكافر بالميت ، قال سبحانه
الصفحه ٤٧٩ :
سوف يعطيك ربّك في
الآخرة ما يرضيك من الشفاعة والحوض وسائر أنواع الكرامة.
وروي أنّ محمد بن علي بن
الصفحه ٤٢ : في أحوال الأمم الغابرة
التي يعبر عنها بقصص القرآن ، هي تشبيه مصرّح ، وتشبيه كامن والغاية هي أخذ
الصفحه ٣٦٣ : .
وقد تطرق المفسرون إلىٰ بيان ما
هو المقصود من هذه الحروف. وذكروا وجوهاً كثيرة نقلها فخرالدين الرازي في
الصفحه ٤١٧ : على الوجود الإمكاني
ـ على وجود هدف مشترك لهذا النظام ، وهو صيرورة الإنسان في هذا الكوكب إنساناً
كاملاً
الصفحه ٣٠٩ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
القرآن والآفاق
اللامتناهية
الحمد لله الذي علّم بالقلم ، علّم
الإنسان ما
الصفحه ١١٣ :
بالعظيم ، وإن كان
المثل أعظم من كلّ عظيم ، كما مثل في الإنجيل على الصدور بالنخالة ، والقلوب
الصفحه ٩٧ : القرآن الكريم في
تصويره يعكس حال المنافقين في عصر الرسالة ، ومقتضى التمثيل أن يهتدي المنافقون
بنور
الصفحه ٤٨٣ : ء ذكر البلد في بعض الآيات كناية
، قال سبحانه : (
إِنَّ
الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ
الصفحه ٢ : من قطان سيهات من قرى القطيف ، وطائفة منهم
تسكن قرية الملاحة وبها تولد الشاعر الزهيري ، ونشأ ميالاً
الصفحه ١٣ : من قطان سيهات من قرى القطيف ، وطائفة منهم
تسكن قرية الملاحة وبها تولد الشاعر الزهيري ، ونشأ ميالاً