الصفحه ٣٧١ : القرآن في الأصل مصدر نحو رجحان
، قال سبحانه : (
إِنَّ
عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ
* فَإِذَا
الصفحه ٣٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ب. شاهد
٣. الحلف بالقرآن ، وفيه فصلان :
أ. بالقرآن
الصفحه ١٠٨ : فِي الأَرْضِ أُولَٰئِكَ هُمُ الخَاسِرُونَ
) (١).
تفسير الآيات
الحياء تغيّر وانكسار يعتري الإنسان
الصفحه ٤٤ : الناسخ من
المنسوخ ؟ » ، قال : لا ، قال : « فهل أشرفت على مراد الله عزّ وجل في أمثال
القرآن ؟ » ، قال : لا
الصفحه ٣٦٨ :
تفسير الآيات التي حلف فيها سبحانه بالقرآن والكتاب ، وإليك البيان :
١. (
يس
* وَالْقُرْآنِ
الحَكِيمِ
الصفحه ٣٧٤ :
ي : ضُرب فيه للناس من كلّ مثل : ( وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا
الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ
الصفحه ٨٣ : القرآن التي تجري مجرى الأمثال أكثر مما نقله السيوطي في إتقانه عن
كتاب الآداب.
قال صاحب المستطرف : إنَّ
الصفحه ١٢٨ : بالنصر والغلبة والنجاح.
ثمّ إنّ بعض الكتّاب ممن كتب في أمثال
القرآن جعل الآيات الثلاث التالية من
الصفحه ٥٧ : : ٢
/ ٣٧ ، مادة ضرب.
(٤) النحل : ٧٥.
(٥) تفسير الطبرى :
١ / ١٧٥.
(٦) التبيان في
تفسير القرآن
الصفحه ٣٧٥ :
وقال الإمام علي أمير المؤمنين عليهالسلام في وصف القرآن :
« ثمّ أنزل عليه الكتاب نوراً لا تطفأ
الصفحه ٥٨ : فيجتنبوه ، كما قال الشريف الرضيّ ( ٣٥٩ ـ ٤٠٦ ه ) في كتابه « تلخيص
البيان في مجازات القرآن
الصفحه ١٨٢ : أوليائه
وينجو الذين سبقت لهم من الله الحسنى » (١).
ثمّ إنّ بعض من كتب في أمثال القرآن جعل
قوله سبحانه
الصفحه ٥٦ : : ( وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا
الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
الصفحه ٢٣٨ :
إيقاظ
ثمّ إنّ بعض المؤلفين في أمثال القرآن
ذكروا الآية التالية واعتبروها من الأمثال ، قال سبحانه
الصفحه ٥٢ : .
(٤) مريم : ٧٥.
(٥) الأعراف : ١٦٣.
(٦) الإتقان في علوم
القرآن : ٢ / ١٠٤٥ ـ ١٠٤٦.