الصفحه ١٢٥ : يَتَضَرَّعُونَ
) (٢).
وقال سبحانه : ( وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ
إِلاَّ أَخَذْنَا أَهْلَهَا
الصفحه ٤٥١ : الله به علىٰ
ألسنة رسله وفيه يتفرد ربّنا بالملك والحكم.
وقد وعد الله سبحانه به في القرآن
الكريم غير
الصفحه ٣٤ : الذي شاع في القرآن ، وسيوافيك الفرق بين المثل السائر والتمثيل.
الصفحه ٤٧٣ : الآيات تشتمل على أكثر الأقسام الواردة في القرآن الكريم.
ثمّ إنّ بعض من ينكمش من الحلف بغير
الله سبحانه
الصفحه ٣١٤ : في هذا الكتاب هو
القسم الذي صدر عن الواجب في كتابه العزيز دون سواه.
فلا نتعرض لما حلف به الشيطان في
الصفحه ٣٨٣ : ، انّ النجوم حيث وقعت في القرآن فالمراد منها الكواكب ، كقوله تعالى
: ( وَإِدْبَارَ
الصفحه ٤٢٣ : بالقيامة ، وقد جاء يوم القيامة في القرآن سبعين مرّة ، فلم تستعمل
القيامة إلاّ مضافة إلى يوم.
وأمّا
الثاني
الصفحه ٢٧٨ :
مُّدْبِرِينَ ) (٤).
هذه إلمامة عابرة بأصناف الصحابة
المذكورة في القرآن الكريم ، أفيمكن وعد جميع هذه الأصناف
الصفحه ٣٨٠ :
الفصل
السادس
القسم
بالنجم
وردت كلمة النجم في القرآن الكريم أربع
مرّات في أربع سور ، (١)
وحلف
الصفحه ٤٦١ : وَجَعَلَ اللَّيْلَ
سَكَنًا )
(٢).
وأمّا الشفع والوتر ، فقد جاء مبهماً
وليس في القرآن ما يفسر به فينطبق
الصفحه ٢٧ :
الأمثال
في القرآن
وقبل الخوض في المقصود نقدم أُموراً :
الأوّل : المثل في
اللغة
يظهر من غير
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ومريم بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون مع ما قص الله علينا من خبرهما
في القرآن ( قَالَتْ
الصفحه ٢٥٩ : لعامة الناس ، ولكن له بطن لا يقف عليه إلاّ أهل التدبر في القرآن ، فهو
سبحانه بصدد البرهنة على توحيده
الصفحه ٢٨٤ :
فالآيات تشرح حالهم بإمعان وتخبر بأنّهم
« لا يقاتلونكم » معاشر المؤمنين جميعاً إلاّ في قرى محصنة
الصفحه ٣٣٣ : وتعالىٰ بلفظ
الجلالة مرّتين ضمن آيتين من سورة النحل ، وهو أعظم قسم ورد في القرآن الكريم.
قال سبحانه