الصفحه ٢٢ :
نجوم السماء في
تراجم علماء وادباء الاحساء
للشيخ
حسين علي القديحي
سوانح
الصفحه ٣٥ : جاء في أعقاب
المعاني ، أو أُبرزت هي باختصار في معرضه ، ونُقلت عن صورها الأصلية إلىٰ
صورته كساها
الصفحه ٦٨ :
أَحَدُكُمْ أَن تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِن
تَحْتِهَا الأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا
الصفحه ٧٥ :
٤٣. (
ضَرَبَ
اللهُ مَثَلاً رَّجُلاً فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَمًا
لِّرَجُلٍ
الصفحه ٩٦ : الإسلامى. وقد مثل
بمثلين يوقفنا على طبيعة نواياهم الخبيثة وما يبطنون من الكفر.
بدأ كلامه سبحانه في حقهم
الصفحه ١١٠ :
كيف السبيل إلى
إيجادها ، ولتحيّرت عقولها في علم ذلك وتاهت وعجزت قواها وتناهت ، ورجعت خاسئة
حسيرة
الصفحه ١١٤ :
أ : المؤمنون : وهم الذين قال سبحانه في
حقّهم : ( فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ
الصفحه ١٤٣ : فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
) (١).
تفسير الآية
« الربا » الزيادة كما في قولهم
الصفحه ١٤٥ : كالبيوت فيها الحيّات ترى من خارج بطونهم ، فقلت : من هؤلاء يا جبرئيل
؟ قال : هؤلاء آكلة الربا.
٣. انّ
الصفحه ١٥٤ : فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ
الصفحه ١٦٣ : (١).
وقيل : انّه أبو عامر بن النعمان بن
صيفى الراهب الذي سمّاه النبي الفاسق ، وكان قد ترهب في الجاهلية ولبس
الصفحه ١٦٥ : تَقُمْ
فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ
أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ
الصفحه ١٦٦ : يأتيهم ، فأتاهم وصلى فيه ، فحسدهم جماعة من المنافقين من بني غنم بن عوف ،
فقالوا : نبني مسجداً فنصلي فيه
الصفحه ١٧٩ : التحديد في الآخذ ، فكلّ يأخذ بقدره وحده
، فقدر النبات يختلف عن قدر الحيوان ، وهو عن الإنسان ، فكلّ ما يفاض
الصفحه ١٨٦ : اللهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ
أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَا