الصفحه ٣٩٩ : التدبير في العالم ،
لغاية أنّ هذا التدبير ليس سدىٰ وبلا غاية ، والغاية هي يوم الدين والجزاء
وعود الإنسان
الصفحه ٤٣١ :
قدر وقضىٰ ،
ولا فيما أمر ونهىٰ ، إلاّ ما أراده ربّه ، وهذا ظهور العبودية التامة في
العبد ، ففي
الصفحه ٤٦٠ :
فحذف الياء لأجل
توحيد فواصل الآيات ، ويستعمل الفعل في السير في الليل ، كما في قوله سبحانه
الصفحه ٤٨٥ : وَالشَّهْرَ الحَرَامَ
) (١) وصف البيت بالحرام ، حيث حرّم في مكانه
القتال ، وجعل الناس فيه في أمن من حيث دمائهم
الصفحه ٨٨ :
وطبع في بيروت.
وها نحن نذكر نماذج من الأمثال النبوية
التي جمعها السيوطي في « الجامع الصغير
الصفحه ١٠٩ : مِنكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الحَقِّ
) (١).
وأمّا ضرب المثل فقد مرّ الكلام فيه ،
وقلنا : إنّ
الصفحه ١٢٧ : واجهوا المصائب والفتن بصبر وثبات وعانوا الكثير من القلق
والاضطراب ، كما قال تعالى في حقّ المؤمنين
الصفحه ١٤١ : الثالث ،
وإلاّ لكان له سبحانه أن يقول كمثل ريح صرّ وهو البرد الشديد ، قال سبحانه في
صدقات الكفار ونفقاتهم
الصفحه ١٦١ : يشير إلى وجه آخر لعدم
تعلّق مشيئته بهدايته ، وهو انّ هذا الإنسان بلغ في الضلالة والغواية مرحلة صارت
الصفحه ١٧٠ :
يقول مؤيد الدين الاصفهاني المعروف
بالطغرائي في لاميته المعروفة بلامية العجم :
ترجو البقا
الصفحه ١٧٨ :
« والمتاع » ما تمتّع به.
و « الحق » في اللغة هو الأمر الثابت
ويقابله الباطل ، فالأوّل بمفهومه
الصفحه ٢١٠ :
نعم ربما يقال بأنّ المراد أهل مكة ، لأنّهم
كانوا في أمن وطمأنينة ورفاه ، ثمّ أنعم الله عليهم بنعمة
الصفحه ٢١٣ :
هذا ما يرجع إلى تفسير الآية ، وهذا
الدستور الإلهي تمخض عن سنّة إلهية في عالم الكون ، فقد جرت سنته
الصفحه ٢٢٣ : العرب في العصر الجاهلي موحدين في
الخالقية ، ويعربون عن عقيدتهم ، بأنّه لا خالق في الكون سوى الله سبحانه
الصفحه ٢٧٣ : سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللهِ
وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ