الصفحه ١٤٧ :
الحديث كشف علّة
الجنون وهو حدوث اختلالات في الأعصاب الإدراكية ، فكيف يجمع بين مفاد الآية وما
عليه
الصفحه ٢١٤ :
فالإمعان في مجموع ما ورد في الآيات
والروايات يدل بوضوح على أنّ الاقتصاد في الحياة هو الأصل الأساس
الصفحه ٤٣٦ :
والسابحات من السبح السريع في الماء وفي
الهواء ، ويقال : سبح سبحاً وسباحة ، واستعير لمرّ النجوم في
الصفحه ٤٤٧ : أقسم بالحمرة التي تظهر في الأُفق الغربي عند
بداية الليل وما يظهر بعد الحمرة من بياض والمعروف في الشفق
الصفحه ٤٦٤ : ، والحل هو الساكن.
وبذلك يعلم أنّ ذكره صلىاللهعليهوآلهوسلم بهذا النحو هو في الواقع حلف ضمنيّ به
الصفحه ٤٦٨ :
عن هذه الدار
المقدور على أهلها الزّوال ، ولا يغلبنّكم فيها الأمل ، ولا يطولنّ عليكم فيها
الأمد
الصفحه ٣ :
وأدبية فمنها
ديوانه الذي جاء أكثره تخاميس في اهل البيت ، وذكر تخميسه لقصيدة السيد حيدر
الحلي. وسبق
الصفحه ١٤ :
وأدبية فمنها
ديوانه الذي جاء أكثره تخاميس في اهل البيت ، وذكر تخميسه لقصيدة السيد حيدر
الحلي. وسبق
الصفحه ٣٢ :
الثاني : المَثَلْ
في الاصطلاح
المَثَلُ : قسم من الحكم ، يرد في واقعة
لمناسبة اقتضت وروده فيها
الصفحه ٤١ : » لابن المقفع ، وقد استخدم
هذا الأسلوب الشاعر العارف العطار النيشابوري في كتابه « منطق الطير ».
ويظهر
الصفحه ٦٣ :
بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ
* صُمٌّ
بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا
الصفحه ١٠٠ :
) ، فما هو
الوجه ؟
أجاب عنه صاحب المنار بقوله : إنّ العرب
تستعمل لفظ « الذي » في الجمع كلفظي « ما
الصفحه ١٠٥ :
البلاغي ( المتوفّى ١٣٥٢
ه ) فقال : الإسلام للناس ونظام اجتماعهم كالمطر الصيب فيه حياتهم وسعادتهم
الصفحه ١٣١ : أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ
سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ
الصفحه ١٣٩ : انّ المثل مقابل الصفوان الذي لا
يؤثر فيه المطر.
وعلى كلّ حال فهذا النوع من الأرض ان
أصابها وابل أتت