الصفحه ٥١ :
(
وَإِذْ
لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَٰذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ
) (١).
قلت : فهل تجد في كتاب
الصفحه ٥٣ :
الأمثلة. فهي فيما
عنده أمثال كامنة ولكنّه من الواضح أن هذه العبارات القرآنية لا تدخل في باب
الصفحه ١١٢ :
دينار بل فوقه ، أي نصف دينار ، والمراد من الفوقية هو الفوقية في الحقارة.
وقد أورد الزمخشري على نفسه
الصفحه ١٢٠ : .
ثمّ يقول : إنّ العلم والشعور والإدراك كلّ
ذلك متحقّق في جميع مراتب الوجود ، ابتداء من « واجب الوجود
الصفحه ٢٢٤ :
عقيدة المشركين في
عهد يوسف إلاّ أنّها تماثل إلى حد كبير عقيدة المشركين في مكة ، بشهادة انّ الآية
الصفحه ٢٢٨ :
ثمّ إنّ أفخر أنواع الزيوت هو المأخوذ
من شجرة الزيتون المغروسة في مكان تشرق عليه الشمس من كل
الصفحه ٤٢٠ :
المراد من العظائم ،
فسيوافيك بيانه عن قريب.
ثمّ إنّه سبحانه حلف في هذه الآيات
بأُمور ثلاثة
الصفحه ٣٦ :
ويشايعه إلى ما لا
يرتضيه ، ولذلك شاعت الأمثال في الكتب الإلهية والكلمات النبوية ، وذاعت في عبارات
الصفحه ٢٤٢ :
الروم
٣٩
التمثيل التاسع
والثلاثون
(
وَلَهُ مَن
فِي السَّمَاوَاتِ
الصفحه ٢٧٥ :
٣. (
تَرَاهُمْ
رُكَّعًا سُجَّدًا ) ، هذا الوصف يجسّد ظاهر حالهم وانّهم
منهمكون في العبادة ، فلذلك
الصفحه ٣٠٠ : مستوية يكثر فيها العثار ، وبالتالى يسقط الماشي مكباً على وجهه ، ومن يمشي
على جادة مستوية مستقيمة ليس فيها
الصفحه ٩١ :
٣٠. مثل المجاهد في سبيل الله ، كمثل
الصائم القائم الدائم الذي لا يفتر من صيام ولا صدقة ، حتى يرجع
الصفحه ١٠٣ :
والرعد : هو الصوت الذي يُسمَع في
السحاب أحياناً عند تجمعه.
والبرق : هو الضوء الذي يلمع في السحاب
الصفحه ١٠٦ :
الأوّل
: إحاطة الرعب والهلع بالمنافقين إثر انتشار
الإسلام في الجزيرة العربية ودخول القبائل فيه
الصفحه ١٠٧ : تسود المنافقين في مهجر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حيث كانوا في حيطة وحذر من أن تنزل
عليهم سورة تكشف