الصفحه ٢٠٩ : والخوف نتيجة بطرهم.
وهناك سؤال مطروح منذ القدم وهو انّه
سبحانه جمع في الآية الأولى بين الذوق واللباس
الصفحه ٢٥٤ : مزية في الرسل ترجحهم ، ويشعر بذلك قوله : « مثلنا » وإلاّ فلو كان
الرسل مزودين بشيء آخر ربما لم يصح لهم
الصفحه ٣٧٦ : ، قال سبحانه : ( أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْرًا
) (٢) ، وقال : (
وَفِيهِ
يَعْصِرُونَ ) (٣)
، وقال
الصفحه ٤٠٤ : ، حيث إنّ الطور هو محل نزول الوحي ،
والكتاب المسطور هو القرآن أو التوراة ، والبيت المعمور هو الكعبة أو
الصفحه ٤٣٣ : يرسلون متتابعين فيسرعون في سيرهم كالرياح العاصفة.
ومع ذلك فسر بالرياح الشديدة الهبوب
الصفحه ٢٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
( لَوْ
أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ
الصفحه ٢٥٠ : الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا المُرْسَلُونَ
* إِذْ
أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا
الصفحه ٢٤٤ : شركاء لكم
في الأموال التي رزقناكم إيّاها على وجه تخشون التصرف فيها بغير إذن هؤلاء العبيد
والإماء ورضاً
الصفحه ١٠٤ :
الدامس ، فإذا بصيّب
من السماء يتساقط عليهم بغزارة ، فيه رعود قاصفة وبروق لامعة تكاد تخطف الأبصار
الصفحه ٣٤٩ :
في الربوبية
والتوحيد في الالوهية ، وفسَّروا الأوّل بالتوحيد في الخالقية ، بمعنى الاعتقاد
بأنّ
الصفحه ١١١ : المثل
بالذباب والعنكبوت في مكة المكرمة ، لأنّ الأوّل ورد في سورة الحج ، وهي سورة مكية
، والآخر ورد في
الصفحه ٢٩٧ :
٢. (
فَنَفَخْنَا
فِيهِ مِن رُّوحِنَا ) : أي كونها عفيفة محصّنة صارت مستحقة
للثناء والجزاء ، فأجرى
الصفحه ٣٣١ :
الفصل التاسع :
القسم في سورة النازعات.
الفصل العاشر :
القسم في سورة التكوير
الصفحه ٣٩١ : نحن نبحث عن أقسام سورة الصافات
والذاريات في فصلين متتالين ونحيل بحث أقسام سورة المرسلات والنازعات إلى
الصفحه ٢٩ : : ( مَّثَلُ الجَنَّةِ
) ، ما
مَثَلُها ؟ فقال : (
فِيهَا
أَنْهَارٌ مِّن مَّاءٍ غَيْرِ آسِنٍ
) ، قال : ما