الصفحه ٢٥١ :
تفسير الآيات
« التعزيز » : النصرة مع التعظيم ، يقول
سبحانه في وصف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٧ : مع المسيح في مكان
واحد وإن كان هو النار. فالذي يصلح لأن يكون مثلاً إنّما هو قوله : ( وَلَمَّا ضُرِبَ
الصفحه ٢٧٧ : يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لا يُبْدُونَ لَكَ
) (٣).
إلى سابع يصفه القرآن فاسقاً ، ويقول : ( يَا
الصفحه ٣١٥ :
القرآن الكريم فقد
حلَفَ سبحانه بأُمور تجاوزت عن الأربعين مقسماً به.
وأمّا
الثالث ـ أي ما يحلف
الصفحه ٣٢٢ : بفقهاء المذاهب الأربعة ولا
سيما في العصر الراهن فتح باب الاجتهاد والرجوع إلى المسألة والنظر إليها بمنظار
الصفحه ٣٥٤ :
الفصل الثالث
القسم
بالنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
حلف القرآن الكريم بالنبي
الصفحه ٣٨٩ :
فانّ تناقض المدعي
في كلامه أقوى دليل على بطلانه ونفاقه.
ثمّ إنّه سبحانه يقول : إنّ الإعراض عن
الصفحه ٤١١ : ذو شجون وقد أسهبنا البحث
حوله في كتاب « الحديث النبوي بين الرواية والدراية » (٢).
هذا كلّه حول
الصفحه ٤١٥ : تنزيل من ربّ العالمين ، وسلبية وهو أنّ القرآن
ليس بقول شاعر ولا كاهن.
إنّما الكلام في ما هو المراد من
الصفحه ٤٢١ : بين المقسم به والمقسم عليه
، فعلى التفسير الثاني من الوضوح بمكان ، حيث إنّ القمر في الليل الدامس يهدي
الصفحه ٢٥٢ :
وناديا أهل القرية بانّا إليكم مرسلون ،
فواجها تكذيب القوم وضربهما ، فعززهما سبحانه برسول ثالث
الصفحه ٢٨٩ : التوراة نعت الرسول والبشارة بمقدمه والدخول في
دينه.
مضافاً إلى أنّه يمثل حال من يفهم معاني
القرآن ولا
الصفحه ٦١ : القرآن بأروع مثل
ويشبّه آلهتهم المزعومة التي تمسّكوا بأهدابها ببيت العنكبوت الذي لا يظهر أدنى
مقاومة أمام
الصفحه ٧١ : وَلَيُبَيِّنَنَّ
لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
) (٤).
٢٩. (
وَضَرَبَ
اللهُ مَثَلاً
الصفحه ٧٤ : أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ
) (١).
٤١. (
وَاضْرِبْ
لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ