الصفحه ٣٦٠ : أُخرجت للنّاس » (١).
الحلف بالنبي كناية
ربّما يحلف القرآن الكريم بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كناية
الصفحه ٣٧٣ : الهادي إلى الشريعة الأقوم : قال
سبحانه : ( إِنَّ هَٰذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ
الصفحه ٤٠٥ :
وأمّا ذكر الكتاب ، فانّ الأنبياء كان
لهم في هذه الأماكن مع الله تعالى كلام ، والكلام في الكتاب
الصفحه ٤٤٩ :
توضيحه : انّ القرآن يحدّث عن أُمور
متتابعة الوقوع وبذات تسلسل خاص فعندما تغيب الشمس يظهر الشفق
الصفحه ٧٦ : ءُ
بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللهِ
وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم
الصفحه ٢٢١ : ينتقل إلى
حالة لا نجد فيها غضاضة ، وهذا ما يعبر عنه القرآن ، بقوله : ( فَأَصْبَحَ هَشِيمًا
) أي كثيراً
الصفحه ٢٤٠ : غدد في باطنها محتوية على
سائل لزج تخرجه من فتحة صغيرة ، فيتجدد بمجرد ملامسته للهواء ويصير خيطاً في
الصفحه ٣٢١ : الرواية ناظرة إلىٰ
هذا النوع من الحلف.
ومجمل القول : إنّ الكتاب العزيز هو
الأُسوة للمسلمين عبر القرون
الصفحه ٣٦٢ : فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ
إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ * فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ
أَمْرٍ حَكِيمٍ * أَمْرًا
الصفحه ٤١٤ : أدب القرآن أن يجمع الخالق والمخلوق في صف واحد ويعظمه تعالى
وما صنع تعظيماً مشتركاً في عرض واحد
الصفحه ٤٢٧ : كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللهِ
) (٣).
مراتب النفس في
الذكر الحكيم
إنّ القرآن الكريم جعل للنفس الإنسانية مراتب
الصفحه ٤٤٦ :
الفصل الحادي عشر
القسم
في سورة الانشقاق
حلف سبحانه تبارك وتعالى بأُمور أربعة :
الشفق ، والليل
الصفحه ٤٣ : المؤمنين عليهالسلام : « نزل القرآن أرباعاً : ربع فينا ،
وربع في عدونا ، وربع سنن وأمثال ، وربع فرائض
الصفحه ٦٧ :
بَعْدِ
مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي
الأَرْضِ
الصفحه ٢٤٣ : القرآن من البرهان
على إمكانية قيام المعاد بحشر الأجسام.
وإليك بيان الأمر الثاني وهو التنديد
بالشرك في