الصفحه ١٨١ : في الأرض وينفذ في
أعماقها ويبقى عبر القرون حتى ينتفع به الناس من خلال استخراجه ، فهكذا الحقّ فهو
ثابت
الصفحه ٢٢٩ :
فأخذ المشكاة ، لأجل الدلالة على اجتماع
النور في بطن المشكاة وانعكاسه إلى جو البيت.
واعتبار كون
الصفحه ٣٥٦ : بوصف النبي وأنّه شاهد
حلف القرآن الكريم في سورة البروج
بالشاهد والمشهود ، وقال : (
وَالسَّمَاءِ
ذَاتِ
الصفحه ٣٩٣ :
المداخلة فيه وتسديد
النبي وتأييد المؤمنين وتطهيرهم بالاستغفار.
وأمّا وساطتهم في تدبير الأُمور في
الصفحه ٤٦٥ : فيه ، فقال : لا أُقسم بهذا البلد وأنت
حلّ بهذا البلد يريد انّهم استحلوك فكذبوك وشتموك ، وكان لا يأخذ
الصفحه ٥٠ : تخرج أمثال العرب والعجم من القرآن ، فهل تجد في كتاب الله : « خير الأُمور
أوسطها » ؟ قال : نعم في أربعة
الصفحه ٩٨ : : فلَمّا أَضاءَت ما حوله خمدت فبقوا خابطين في ظلام
متحيرين متحسّرين على فوات الضوء ، خائبين بعد الكدح من
الصفحه ١٣٠ : إنساناً أم لا.
فالأولى عدّ هذه الآيات من القصص التي
حكاها القرآن الكريم للعبرة والعظة لكن لا في ثوب
الصفحه ١٣٢ :
هذه إشارة إلى أنّ الأعمال
الصالحة يمليها الله عزّ وجلّ لأصحابها كما يملي لمن بذر في الأرض الطيبة
الصفحه ١٥١ : ، بأنّه لو صحّ لوجب أن ينصب مع أنّه مرفوع (١).
وعلى كلّ تقدير فالقرآن الكريم يستدل
على إبطال إلوهية
الصفحه ١٩٦ : والكبرياء والعلم والقدرة إلى غير ذلك ، فقد أجاب عليه القرآن ولم ير فيه
منعاً وحظراً ، بشهادة انّه سبحانه
الصفحه ٢٢٠ : المنشودة أتى
القرآن بتمثيل آخر يجسم فيها حال الحياة الدنيوية وعدم ثباتها بتمثيل رائع يتضمن
نزول قطرات من
الصفحه ٢٣٠ :
القول
الثالث : المراد هو الرسول ، لأنّه المرشد ، ولأنّه
تعالى قال في وصفه : (
وَسِرَاجًا
مُّنِيرًا
الصفحه ٣٢٧ :
ز. الحلف بالخنس
الجوار
ح. الحلف بالطارق
١٣. الحلف بالظواهر الجوية ، وفيه أربعة
الصفحه ٣٤٨ :
رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ) (١)
، فلأجل انّ يوسف نشأ في إحضانه وقام بشؤونه.
ولو وصف القرآن اليهود