الصفحه ٩٠ : ء المناسب له كما عن بعض أو لا تكون
موجبة لذلك بل ليس الملكية الا اعتبار عند اعتبار فإذا اعتبر العقلاء شيئا
الصفحه ٩٥ : العقد فالنهي لا يدل على الفساد وإلّا يجب ان يقول لا
يصح العقد لا ان يجعل امره بيد المولى.
والجواب عنه
الصفحه ١٠٨ : المتكلم يكون في مقام بيان حكم هذا الموضوع لعدم قوام الكلام الا به لا من جهة
الموضوعية واما الآية فيجي
الصفحه ١٢٦ : لما هو داخل في قوام الكلام من الموضوع والمحمول وإلّا يلزم ان نقول ان
اللقب أيضا يكون له المفهوم وذهب
الصفحه ١٣٩ : لأن العموم هو الاستيعاب ولا يكون حاق
معناه الا هذا فإذا كان الحكم على الافراد كلا فقد حصل معناه واما
الصفحه ١٤٢ : انه ليس للعموم معنى الا
الشمول في أي مورد كان ولا وجه لما عن بعضهم من ان مدخول الكل إذا كان مميزه
الصفحه ١٥٢ :
بهذا العنوان يلزم
ان يكون الاستعمال مجازيا إذا قيل أكرم كل من في الصحن الا زيدا لأن العنوان وهو
الصفحه ١٧٤ : هذه
الجهة يكون ساقطا عن عمومه وليس شأن المخصص إلّا إثبات منافاة عنوان الخاصّ لعنوان
العام وبالملازمة
الصفحه ١٨٦ : ء الا الفساق منهم يكون الخارج عنه هو الفاسق وهو يكون له
فرد التزامي وهو عدم الانتساب إلى العدالة كما ان
الصفحه ١٩٩ : قده تبعا لجماعة ان التكليف الجدي الحقيقي لا يمكن
بالنسبة إلى المعدومين ضرورة إلّا ان إنشاء التكليف
الصفحه ٢٠٣ : الصدق والكذب بل إذا كان
في الواقع أيضا لذلك يكون صادقا وإلّا كاذبا وهذا الجواب يكون بعد ادعائنا انصراف
الصفحه ٢١٥ : العام
والخاصّ يكون لهما مادة مشتركة وهي مثلا الإكرام في أكرم العلماء الا الفساق منهم
وعنوان مختلف
الصفحه ٢١٩ : الاستعمالية تقتضي ان يكون مفاد العام تحت الإرادة الجدية وحجة
على العبد وإلّا لم يحصل لعام ظهور والاحتجاج به في
الصفحه ٢٥٣ : كذلك أي بهذا القيد لا صقع له الا الذهن
ولا ينطبق على الخارج وما فيه اما يكون بشرط شيء أو بشرط لا
الصفحه ٢٥٤ : الماهية مع عدم لحاظ هذا القيد أيضا والمهملة هي الماهية التي من حيث هي ليست
إلّا هي والتحقيق ان الموضوع له