الصفحه ٢١٣ : كمال الإيمان : أن يقدر الإنسان نفسه أن لو كان فى
زمان كل رسول ، لكان أول من تبعه ، ولكان من خواص أصحابه
الصفحه ٢١٩ : الحقيقة والشريعة ، رجال من أهل الاستشراف ، يعرفون كلا من
العوام والخواص بسيماهم ، ونادوا أصحاب الجنة أي
الصفحه ٢٢٠ : خواص
المقربين ، فإذا نظروا إلى أهل الطعن على الفقراء المتوجهين ، والترفع عليهم ،
قالوا لهم : ما أغنى
الصفحه ٢٥٣ : ، فالأول من العرش ، والثاني من العريش.
الإشارة
: قد جرت عادة الله
فى خلقه أن يظهر الخواص من عباده
الصفحه ٣٠١ : فرقهم ، وهذه سنّة الله تعالى
مع خواص عباده ، يلقاهم بخصائص عين الجمع ، ويحفظ عليهم حقائق عين الفرق
الصفحه ٣٢٨ : صلىاللهعليهوسلم بقيت سنته أمانا لأمته ، فإذا أميتت سنته أتاهم ما يوعدون
من البلاء والفتن ، وكذلك خواص خلفائه ، وهم
الصفحه ٣٤٨ : العتاب تابع لعلو
المقام ، فالخواص يعاتبون على المباح ، إن كان فعله مرجوحا ، والحق تعالى إنما
عاتبهم على
الصفحه ٣٦٠ : ؛ لأنّ العوام لا علم لهم بما للخواص ،
فإنّ أطلعوا على ما خصهم الله به من العلوم دخلوا معهم ، إن سبق لهم
الصفحه ٣٦١ : للخواص
أن يثقوا بمحبة العوام ، ولا يغتروا بما يسمعون من عهودهم ، فإن محبتهم على الحروف
، مهما رأوا خلاف
الصفحه ٣٨٥ : العام فى قولنا : (فَأْذَنْ لِمَنْ
شِئْتَ مِنْهُمْ) (١) ، فإن الخواص من المقربين لا يكتفون بالإذن العام
الصفحه ٣٩٢ : الله إلا
عمل المخلصين ، إما إخلاص العوام ؛ لقصد الثواب وخوف العقاب ، أو إخلاص الخواص ؛
لإظهار العبودية
الصفحه ٤٢٦ : التهامي أرسل إلى أخيه مولاى الطيب ،
وكان من خواص تلامذته ، أن يدفع إليه جميع ماله ليصنع به كسوة للمرابطين
الصفحه ٢٤١ :
ولما سرد قصص
الأمم السالفة ذكر حاله معهم ، فقال :
(وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ
الصفحه ٥٦٦ :
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي
الْأَرْضِ إِلاَّ قَلِيلاً مِمَّنْ
الصفحه ٢٩٩ : جل جلاله : (وَإِذا لَمْ
تَأْتِهِمْ) أي : الكفار ، (بِآيَةٍ) ؛ بمعجزة مما اقترحوا ، أو من القرآن حين