الصفحه ٣٤٢ : ؛
لأنه أعظم القوى ، (وَ) أعدوا لهم أيضا (مِنْ رِباطِ
الْخَيْلِ) أي : من الخيل المربوطة للجهاد ، وهو اسم
الصفحه ٥١٢ : أن إنكار الكفار للبعث بعد إقرارهم
بأن الله تعالى خالق العالم ، الذي هو أعظم من البعث ، تناقض منهم
الصفحه ٢٠٣ : عصيته فلم لعننى وأوجب عقابى ، مع أنه لا فائدة له ولا لغيره
فيه ، وفيه أعظم الضرر؟ الخامس : لما فعل ذلك
الصفحه ٥٠٧ :
تفسير (الر) : هذه ثلاثة أسماء : (الله ، لطيف ، رحيم). وقيل : هى حرف
من اسم الرحمن. قلت : أو مختصرة من
الصفحه ٦٠٠ : العزيز وزيرا له ، واسمه : «ريان
بن الوليد». وقيل : «مصعب بن الريان» ، وكان من الفراعنة ـ روى أن يوسف
الصفحه ٣٩٩ :
الإشارة
: تعظيم الرسول عليهالسلام ومدحه وذكر محاسنه ، من أجل القربات وأعظم الطاعات ؛ لأن
تعظيمه
الصفحه ٢٠٢ : ) ؛ فالشكر أعظم المقامات ، وهو الطريق المستقيم الذي قعد عليه
إبليس ، والشكر : هو ألا يعصى الله بنعمه ، أو
الصفحه ٥٧ :
الإشارة
: من سبق له الطرد
والإبعاد لا تنفعه خلطة أهل المحبة والوداد ، بل يخرج من عندهم كما دخل
الصفحه ٢٨٠ :
السابق : ما أخذه الله على الأرواح الإنسانية المستخرجة من صلب الروح الأعظم ،
الذي هو آدم الكبير ، فى صور
الصفحه ٤٣١ : اللهِ)؟ هو مبالغة فى الإنجاز ، أي : لا أحد أوفى منه بالعهد ، (فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي
الصفحه ٤٤٦ :
(فَإِنْ تَوَلَّوْا) عن الإيمان بك ، بعد هذه الحالة المشهورة ، التي منّ الله
عليهم بها ، (فَقُلْ
الصفحه ٣١ :
جريج : لم يدر قابيل كيف يقتل هابيل؟ فتمثل له إبليس ، وأخذ طيرا فوضع رأسه على
حجر ، ثم شدخه بحجر آخر
الصفحه ١٨ : ، فقال القسطلاني : هى باطلة من وضع الزنادقة ، فلا
يجوز ذكرها فى تفسير كتاب الله الصادق المصدوق.
(وَقالَ
الصفحه ٢٥ : إسرائيل إذا كان لأحدهم خادم وامرأة يكتب ملكا»
(١). وقال ابن عباس : (من كان له بيت وخادم وامرأة فهو ملك
الصفحه ٤٥٩ : التوبيخ والتهكم ، أي : كيف تعلمون الله
بما لا يعلم. ه. قال ابن عطية : وفى التوقيف على هذا أعظم غلبة لهم