الصفحه ٢٨١ : . فالآيات التي أعطيها ،
على هذا : اسم الله الأعظم ، وعلى قول ابن مسعود : هو ما علمه موسى من الشريعة.
قيل
الصفحه ٢٤٠ : ودلالتهم على الله من
أفضل القربات عند الله ، وأعظم الوسائل إلى الله.
ويؤخذ من قوله : (وَما يَكُونُ لَنا
الصفحه ٣٦٦ : سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً
عِنْدَ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ
الصفحه ٣٦٤ :
ولأولياء الله من أعظم القربات إلى الله ، وأقرب الأمور الموصلة إلى حضرة الله ،
والالتفات إلى أهل الغفلة
الصفحه ٤٦٠ : والإرشاد ، وإحياء البلاد والعباد بذكر الله ، وهذا أعظم الكرامة ، فإن
إخراج الناس عن عوائدهم وعن دنياهم خارق
الصفحه ٢٦٣ : والهوان إلى يوم القيامة ، (وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ) على الله ، ولا فرية أعظم من فريتهم ، حيث
الصفحه ١٦٤ : : تؤكل مطلقا ، لقوله ـ عليه الصلاة والسلام
ـ : «ذبيحة المسلم حلال وإن لم يذكر اسم الله عليه» (٣) ، وقال
الصفحه ١٦٣ : بقوله:
(فَكُلُوا مِمَّا
ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآياتِهِ مُؤْمِنِينَ (١١٨) وَما
الصفحه ١٦٥ :
فيكون تناوله لتلك
النعمة بالله من الله إلى الله ، وهذا هو المقصود من الأمر بذكر اسم الله ، لأن
الصفحه ١٧٦ : يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا
افْتِراءً عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِمْ بِما كانُوا يَفْتَرُونَ (١٣٨))
قلت
: (حجر
الصفحه ٩ : وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ (٤) الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ
الصفحه ٦ : ذبحه بغير الله ، كقولهم : باسم
اللات والعزى ، وكذا ما ترك عليه اسم الله عمدا ، عند مالك
الصفحه ١١ :
أبكار الحكم
وعرائس الحقائق ، فإن أتت بشىء من علوم الحس ، فاذكروا اسم الله عليه ينقلب معانى
الصفحه ٢٦٧ : إبراهيم ، فقال له : فى هذا العام يولد لك غلام اسمه إسحاق ، فقال إبراهيم
: يا رب ليت إسماعيل يعيش يخدمك
الصفحه ٣٣٣ : : أن العلم بالله يقتضى القيام بهذه الوظائف : الفناء فى الله ، بالغيبة عما
سواه ، وشهود الداعي الأعظم