الصفحه ٢١٠ :
لبني هاشم حين حصرهم ابن الزبير ، وكتب ابن الحنفيّة يستنصرهم فسار في عدّة
ممّن كان مع ابن الزبير
الصفحه ٢١٦ : فيها ، ولبنها رديّ فيه قصب وخرق ، فربّما أصابها شظيّة
من نار فاحترقت الحيطان
الصفحه ٢١٨ : قاسط.
ومسجد بني
جذيمة.
وقصر العدسيّين
في طرف الحيرة لبني عمّار بن عبد المسيح نسبوا إلى جدّتهم عدسة
الصفحه ٢٢٩ : . وكانت خيمة عتبة
من أكسية. ثم رماه عمر بالرجال. فلما كثروا بنى رهط منهم فيها سبع دساكر من لبن.
منها في
الصفحه ٢٣٠ : زيادة كثيرة وبنى دار الإمارة باللبن وبنى
المسجد بالجص والآجر وسقفه [٦ ب] بالساج. فلما فرغ من بنائه جعل
الصفحه ٢٤٦ : ؟ فلم يقل رحمة الله. وقال : شربة من ماء الغرير.
وهو ماء رديء لبني سعد. فترك ما ينفعه وتمنى ما لا يرجع
الصفحه ٢٦١ : ألف خوان على كل خوان عشرة رجال وجنب شوي وثريدة
وسمكة وبرنية عسل وبرنية لبن. وكان يقول لمن يحضر غداه
الصفحه ٢٨٢ :
الجند والرعية إلّا مثله. فخطّ المدينة وقدّر البناء ووضع أول لبنة بيده وقال :
بسم الله والحمد لله والأرض
الصفحه ٢٨٧ : قطع معقبة
محكمة.
وقال بعض أهل
بغداد (٣) : هدمنا قطعة من السور الذي يلي باب المحول فوجدنا لبنة عليها
الصفحه ٣٠٥ : الرشيد في أيام المأمون ، ثم صار
بعد ذلك لبنات الخلفاء إلى أن صرن يجعلن في قصر المهدي بالرصافة.
وسوق
الصفحه ٣١٧ :
واللبن دائما والعسل دائما ، لكلفنا [٤٧ أ] أمرا مربوطا بمكروه الطبيعة ، مقرونا
بأنكره وأرداه وأضناه. ولو
الصفحه ٣٥٧ : . فإذا خرج ذلك الرجل فقل لبني العباس فليلحقوا بوادي القرى كما
كانوا قديما.
وقال إسماعيل
بن إبراهيم عن
الصفحه ٣٦٥ : اللبن والفرات نهر الخمر ، وسيحان
نهر الماء وهي التي ذكرها الله في القرآن.
وقال أحمد بن
محمد الحاسب
الصفحه ٣٩٦ : فرغ منها
، نظر إلى بعض جوانبها يكره عليه من السيل. فنقضه وبناه بالآجر والكلس وبنى باقيها
باللبن. فأهل
الصفحه ٤٥٠ : : والعرب
تزعم أن بني زهير بن جناب أقوم العرب مياها. وهي التي أوقف إياهم عليها عبيد بن
مسهر العادي.
ولبني