الصفحه ٩٠ : الكنديّ : رأيت قطعة فيها مائة منا.
والبراق
برقة منشد ما
بين بني تميم وبين بني أسد ، وبرقة ثهمد لبني
الصفحه ٢٨٤ : وحضر الأساسات وضرب اللبن وطبخ
الآجر ، فبدئ بذلك.
وكان أول
ابتدائه في عملها سنة خمس وأربعين ومائة
الصفحه ٤٤٢ : أعجل من ذلك.
وقال إسحاق بن
سويد : كانت المساجد بالقصب مدة ، ثم صارت بالرهص حينا ، ثم صارت باللبن زمنا
الصفحه ٨١ :
فلمّا قدم
النبيّ المدينة أقطع الناس الدور فخطّ لبني زهرة في ناحية مؤخّر المسجد ، وجعل
للزّبير بن
الصفحه ٨٦ : يقال له سيح نعام ،
وأوّل ديار ربيعة باليمامة مبدأها من أعلاها أوّلها دار هزّان قال : واليمامة لبني
الصفحه ١٦٦ : تفّاح لبنان ، وفيه أعجوبة وذلك أنه يحمل التفّاح من لبنان ، وهو تفّاح
جبل عذى لا طعم له ولا رائحة ، فإذا
الصفحه ٣٥٦ : ودجلة ولها أربعة أبواب مشيدة ، وشرقي وغربي وعراقي وشامي.
يظهر فيها الفسق يخسف بها. ولبني حام عليكم نزوة
الصفحه ٤٤٨ :
وحسن زهرة
أنوار البساتين
والدور
تخربها طورا وتعمرها
باللبن
والجصّ والآجرّ
الصفحه ٥٨٤ : برذعة ، ومدينة قبلة ، وبنى سدّ اللبن ، وبنى على
سدّ اللبن ثلاثمائة وستّين مدينة ، خربت بعد بناء الباب
الصفحه ٧٦ : والروم. قال قتادة : بنيت الكعبة من خمسة أجبل : طور سينا وطور زيتا ،
وأحد ، ولبنان ، وحراء ، وثبير. وقال
الصفحه ١١٤ : الأمور على قدر
وقال آخر :
السلامة إحدى العصمتين ، والمرأة الصالحة إحدى الكاسبين ، واللبن إحدى
الصفحه ١٣٣ : اللبن حولا مجرّدا ، فينبو
عنها السيف وإن قطع السيف منها شيئا نشب السيف في الدرقة ، ولم يمكن أن ينزع من
الصفحه ١٥٤ : لبنان وبحمص سنير ،
وقال أبو قيس بن الأسلت :
فلو لا ربنا
كنّا يهودا
وما دين
اليهود
الصفحه ١٦٢ : خاصّة ، وكان فتح حمص قبل دمشق في
أوّل ليلة من رجب سنة أربع عشرة.
وبدمشق لبنان
وهو الجبل الذي يكون عليه
الصفحه ١٧١ : الله عزّ وجلّ عليه موسى (عليه السلام) ، وجبل لبنان من
جبالنا ، وبيت المقدس من بلادنا ، ولنا المدن