الصفحه ٥٠٩ : .
وكان أهل تلك
الأرض منها في بلاء عظيم حتى بعث الله خالد بن سنان فساقها بعصاه حتى أدخلها بئرا
كانت بالحرة
الصفحه ٦٤٠ : والثلج متى شاءوا فما
عندك في ذلك؟ فقال : الترك أذلّ وأحقر عند الله من أن يستطيعوا هذا الأمر. والذي
بلغك
الصفحه ٣٠٦ : الأحول لأبي عبيد الله معاوية بن عمرو.
وهناك السويقة المنسوبة
إليه. وكان أبو خالد الأحول أحد كتاب أبي
الصفحه ٢٧٥ : : حكماء استغنوا ببلادهم واكتفوا بما
يليهم. قال : فالروم؟ قلت : أهل كتاب وتدين ، نجاهم الله عن القرب
الصفحه ٥٥٨ : في التدوين ١ : ٤٧ ويبدأ هكذا : (في كتاب أبي عبد الله القاضي وغيره ....).
الصفحه ٥١٩ :
شابور أربع سنين ، أحب الله أن يردّ ملكه عليه. فاتفق أن كان في القرية عرس اجتمع
فيه رجالهم ونساؤهم. وكانت
الصفحه ٣٤٧ : العام
المشترك وما لا اشتباه في حاجة العامة والخاصة إليه البقول المستعملة في كل يوم في
كل منزل. فإنها وإن
الصفحه ٣٧٩ :
شرابا يختاره ثم صبه في ذلك الحوض. فإذا جلسوا على الشرب شرب كل واحد شرابه الذي
حمله من منزله.
وفي
الصفحه ٣٧٤ : . وكان ملكه في سنة ثمان عشرة ومائتين. وكان له من الفتوح
ثمانية. وبنى ثمانية قصور. وولد له ثمانية ذكور
الصفحه ٣٤٠ : النصف وفرضنا لكل حمام مائتي منزل
فاجتمع من ذلك اثنا عشر ألف ألف منزل.
ثم وجدنا
المنازل قد يجتمع في
الصفحه ٥٦٩ : ، فلما صاروا إلى منزله وحضر طعامه ، أمر بأخذ سلاحهم وقتلهم جميعا. وترك
الخروج إلى الديلم ، ثم وجه في هذا
الصفحه ٣٤٦ : من هو في [٦٢ ب] أصغر الطبقات وأيسر الدرجات من الناس ببغداد. فجعلنا
لكل منزل منها في كل ليلة من ليالي
الصفحه ٥٦٥ : وبها منزل العامل.
وإنما صارت منزل العامل في أيام الطاهرية ، وقبل ذلك كان منزل العامل بآمل. وجعلها
أيضا
الصفحه ٣٤٩ : عدد المنازل ببغداد اثنا عشر ألف ألف منزل. يكون نصف عشرها ستمائة ألف
منزل.
وقد يجوز أن
يتفق في
الصفحه ٣٨٠ : الله في أرضه من مرافق الخيرات وما يوجد فيها من غضارة العيش
وخصب المحل وطيب المستقر ، ولما ينصب إليها من