الصفحه ٦٦٧ :
بَوَّأْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ
الطَّيِّبَاتِ)
٩٣
١٤٥
الصفحه ٥١٣ : وطيب الرائحة.
وكذلك أيضا
نساجي الديباج بتستر وحاكة الخز بالسوس على ما وصفنا من القذر والنتن والرائحة
الصفحه ١٢٢ :
فيشتعل. ومن أعاجيب مصر : الشجرة التي تدعى باليونانيّة المومقس ، يرى
بالليل من بعيد كأنه حريق
الصفحه ٥٤٠ : معهم من ملك فرنجة. وربما حملوا أمتعتهم إلى
قسطنطينية ، وربما حملوا الرقيق الأندلسي من إفرنجة إلى
الصفحه ٤٧٤ : ء الهمذاني في إقبال همذان ومتنزهاتها في شعر طويل :
ريّان من ماء
الكروم كأنني
غصن
الصفحه ١٣٤ : أربعون
مدينة ، ويجاور الأندلس فرنجة وما والاها من بلاد الشرك ، والأندلس مسيرة أكثر من
شهر في شهر ، وهي
الصفحه ١٩١ :
نيران : نارا من زفت ، ونارا من كبريت ، ونارا من نفط ، ولأتركنّك جلحاء
قرعاء لا يحول بينك وبين
الصفحه ٢٥٠ : زمن
ما قصر أوس
وما سحّ الميازيب
تهيجني نفحات
من يمانية
من
الصفحه ٣٦٠ :
وقال بعضهم :
إني لأمشي في بغداد ، فكأنما أمشي في النار.
وكان ابن إدريس
يقول : اخرج عليّ من ذكر
الصفحه ١٣٩ : الأندلس في ألف رجل من أصحابي ،
حتى أوغلت في طرق قد انطمست ومناهل قد اندرست وعفت فيها الآثار ، وانقطعت عنها
الصفحه ١٩٠ :
الأندلس إلى السوس الأقصى إلى جزائر السعادة. وأرض الروم غربيّة دبوريّة ، وهي من
أنطاكية إلى صقلّيّة ، ومن
الصفحه ١٣٢ :
القول في المغرب
أسفل الأرض من
الفسطاط إلى برقة ستّمائة وستّون ميلا. وبرقة مدينة حسناء في صحرا
الصفحه ١٢٦ : عرض
البحر.
وفرس نحاس :
عليه راكب من نحاس بأرض الأندلس باسط يده رافعها ، عليه مكتوب ليس خلفي مسلك
الصفحه ٦٣ : من أنطاكية إلى جزائر السعادة ، وخليج منه آخذ من
الأندلس حتى يبلغ السوس الأقصى ، وعلى ساحل هذا البحر
الصفحه ٥٢٥ : ).
وخراب الأندلس
من قبل الزنج (٢).
وقد قيل إن
خراب مصر من انقطاع النيل.
__________________
(١) في