الصفحه ٥٤٢ :
أقول يوم
تلاقينا وقد سجعت
حمامتان على
غصنين من بان
الآن
الصفحه ٥٣٤ : الوباء في أهل المدينة ، وإذا قطع غصن من أغصان تلك الشجرة
ارتفع الوباء.
وعمل طلسما
للفجور وفساد النسا
الصفحه ٤٧١ :
نسيمها عند
هبوب الصبا
أطيب من نفحة
نسرين
والله يسقي
الريّ غيثا به
الصفحه ٤٩٠ : نفحة من
خالص المسك علّيت
بأطيب من
أرواح تلك المنازل
إذا ما
خزاماها جرى في
الصفحه ٢٨٢ : اجتمع لي ما أريد من طيب
الليل فهو موافق لما أريده لي وللناس.
قال : فأتى
موضع بغداد وعبر في موضع قصر
الصفحه ٣٣٠ : الشمال وما يأتي به أيضا
من قطع بحر الشام عرضا ، حتى قرب من جزيرة نيطس وقسطنطينية. لأن الروم والأندلس
الصفحه ١٣٥ : الأندلسيّات
، وجلود الخزّ والوبر والسمّور ، ومن الطيب الميعة والمصطكي ، ويقع من بحرهم
البسّذ ، وهو الذي تسمّيه
الصفحه ٥١٥ : طيب
بلدانه وكثرة مياهه واطراد أنهاره ونضارة أشجاره ، وما يتخذ فيه من الألبان
والشوابير التي يستعزّ بها
الصفحه ١٧٤ : ،
وترقّق البلغم المالح واللّزج ، ثم الخمر مع ما قد وصف لها من الطيب والحسن وصار
في حيّزها من ذكاء المشمّ
الصفحه ٤٩٢ :
وقلبي بأكناف
الحجاز رهين
إذا عنّ ركب
للحجاز استفزّني
إلى من
بأكناف الحجاز
الصفحه ٧٧ :
القباطيّ ، ثم كساها الحجّاج الديباج. قال : ومعاوية أول من طيّب الكعبة
بالخلوق والمجمر ، وأجرى
الصفحه ٥٣١ : ، فيها الأمن والخصب والعز والسطوة والظفر وصحة الأهل وطيب
الهواء.
وبقم من
الرساتيق والطساسيج : طسوج
الصفحه ٣١١ : من أتاها ، مغيثة لمن استغاث بها ، قديمة الصحبة ،
طيبة التربة ، مسكن من تفتّى ومعقل من تنسّك. بناها
الصفحه ١٤٥ : صِدْقٍ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ) قال : بيت المقدس. وقال مقاتل بن سليمان في قول الله
تعالى
الصفحه ٤١٢ : ب] دخلها لم يزل يشم ريحا طيبة حتى يخرج منها ،
وذلك لكثرة رياحينها وأنوارها وبساتينها.
ولهم جور وبها
يعمل