الصفحه ١٠٩ :
تقلّبه في البلاد :
خليفة الخضر
من يربع على وطن
في بلدة
فظهور العيس أوطاني
الصفحه ٦٨٨ :
_
البسيط
١
١٠٦
وأوطانِ
_
البسيط٢
١٠٦
أوطاني
الصفحه ١٠ : الحسين بن أبي السري العسقلاني
ـ نسبة إلى عسقلان وهي محلة من محال بلخ (٤) ـ واسم أبي السري هو المتوكل
الصفحه ٥١٤ : . فسأل عن العلة في ذلك ، فقيل : التربة. قال : قد حملنا منها.
قيل : فالماء. قال : قد أمرنا بحمله في السفن
الصفحه ٥٣٢ : قم
ومما في ذلك من الاحتسابات وما على آل عجل ومن في ناحيتهم وعلى أهل الأطراف من
الورق : ثلاثة آلاف ألف
الصفحه ١٨٤ :
بالخيل والرجال ، قال عمارة ، فانتهيت إلى مكان يحجب منه الرجل على مسافة
بعيدة ، فجلست حتى أتى
الصفحه ٤١٣ :
القول في كرمان
قال ابن الكلبي
: سميت كرمان بكرمان بن فلوج من بني ليطي بن يافث بن نوح عليه
الصفحه ٤١ : ، كما يستفاد من الكتاب. وهو لم يشر إلى مصادره إلّا فيما ندر
، ولم يشر إلى ابن الفقيه ولا مرة واحدة
الصفحه ١٧٣ : بناحية الجبل ، وأهل الطبّ مجمعون على أن العنب أكثر غذاء ،
وأنقى كيموسا من جميع الفواكه والثمار ، وأن
الصفحه ٣١٩ : إلى ذكر أرباب الصناعات الشريفة
والمهن اللطيفة ، كنا قد تعرضنا إلى ما لا سبيل إلى استيفائه ولا دليل على
الصفحه ٢٥٢ : ؟ إنما هو رجل من مصر ممن كان مع محمد بن أبي بكر رحمه الله. فلما قتله عمرو
بن العاص ومضى جنده إلى علي رضي
الصفحه ٥٣٣ : الناس ماه فروردين وروز آبان فصبوا الماء بعضهم
على بعض فصارت سنّة إلى اليوم في الصب بعضهم على بعض في ماه
الصفحه ٤٠٥ :
إلى القبط والبرابر. وجزء منها أرض كور السواد ، ما بين البرابر إلى الهند.
والجزء الرابع هذه الأرض
الصفحه ٣٨٨ :
يعبرون على ما قرب من السواد إلى البادية. فأمر بتجديد سور مدينة تعرف بالليس (٢) كان شابور ذو الأكتاف بناها
الصفحه ٤٦٨ : ء غيثا بعد أن قال (وَكانَ عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ). وقال (وَأَنْزَلْنا مِنَ
الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجَّاجاً