الصفحه ٤٩٢ : أوطانه وتشوقه إلى
إخوانه وبكائه على ما مضى من زمانه.
__________________
(١) في الأصل ورقط
الركن ، وفي
الصفحه ٤٩١ : والحسلة والضباب. وربما أكلنا القد
واشتوينا الجلد. فما نرى أن أحدا أخصب منا. فالحمد لله على ما بسط من الرزق
الصفحه ٤٨٩ : : إذا
كان السبع يحنّ إلى أوطانه. فالإنسان أولى بالحنين إلى مكانه.
وقال بقراط :
فطرة الإنسان معجونة بحب
الصفحه ٧٥ : لِلنَّاسِ) ، عن وهب بن منبّه أنه قال : إن الله جلّ وعزّ لمّا
أهبط آدم (عليه السلام) من الجنّة إلى الأرض حزن
الصفحه ٣٨١ : النصف على ما فيها من الكرم والنخل والشجر والعمارة الدائمة
المتصلة ، فيقع التخمين بالتقريب على كل جريب
الصفحه ١٧٢ : ، وحمل بعض عمّال الرشيد باليمن إليه في بعض ما حجّ
عنقودين في محملين على بعير ، وقد يحمّل من جبال أرمينية
الصفحه ١٧١ : الله عزّ وجلّ عليه موسى (عليه السلام) ، وجبل لبنان من
جبالنا ، وبيت المقدس من بلادنا ، ولنا المدن
الصفحه ٢٢٦ : سوادية. فهي على ذلك إلى اليوم. وقد استخرجت فيها اليوم عيون إسلامية
تجري ما عمرتها من الأرضين هذا المجرى
الصفحه ٥٦٧ : وقرى. يخرج من القرية ما بين أربعمائة إلى ألف رجل ، ويخرج
من جميعها أكثر من خمسين ألف مقاتل. وخراجها على
الصفحه ٤٧٩ : ء الشتاء ،
ورد عليه ما لم يعهده من البرد والأذى فقال :
بهمذان شقيت
أموري
عند انقضا
الصفحه ٤٢ : فيما مضى من المقدمة
الموارد التي زلّ فيها قلمه.
ولقد دلتنا
نقوله أنه كان ينقل عن المخطوطة الأصل وليس
الصفحه ٣٢٢ : منطلقا. ثم تلاهما ثالث يقفو أثرهما فأثار القمامة وأخرج
ما كان فيها من النوى فأخذها ومضى. ثم أقبل قمّام
الصفحه ٢٠٨ : ، وأين أنت
عمّن لم تر عينك مثله في زمانه من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ، ولا أحفظ لما سمع
، ولا أفقه في
الصفحه ٣٩٣ : ما يفرق في الدواوين مائتان وأربعون حملا.
كسكر ، من
الورق أحد عشر ألف ألف وستمائة ألف درهم.
كور
الصفحه ٤٩٧ : فليست تخلو من عسكر أو حرب.
قال : وأنشدني
محمد بن أحمد المعروف بابن الحاجب لنفسه في الأسد الذي على باب