الصفحه ٦٢٧ :
ثم إلى حرجوا (١) أربعة فراسخ.
ثم إلى كتوال
ثلاثة فراسخ.
ثم إلى نوشجان
الأعلى خمسة عشر يوما
الصفحه ٦٢١ :
فأما الطريق (١) من مرو إلى الشاش والترك. فمن مرو إلى كشماهن ثم إلى
الديوان [١٦٢ ب] ثم إلى المنصف
الصفحه ٦٢٦ :
ومن الشاش إلى
الفنجهير معدن الفضة سبعة فراسخ وإلى باب الحديد ميلان (١).
ومن الشاش إلى
بارجاخ
الصفحه ٣٨٨ :
درهم (١).
وكانت هيت
وعانات مضافة إلى طسوج الأنبار. فلما ملك أنوشروان بلغه أن طوائف من الأعراب
الصفحه ٥٤٠ : برجان ، لأن تجار البحر يسافرون من
الشرق إلى الغرب ومن الغرب إلى الشرق فيحملون الديباج والخزّ [الفائق
الصفحه ٥٩٦ :
بناه ذو القرنين بيننا وبين يأجوج ومأجوج قد انفتح ، فطلب رجلا يخرجه إلى
الموضع فيستخبر خبره
الصفحه ٢٩٥ : حرب
، ربض ينسب إلى المراوزة ثم ربض الترجمان بن صالح. ثم ربض ينسب إلى عتيك بن هلال
الفارسي ، وله في
الصفحه ٥٧٧ : ثم
أخرج بعد مديدة يسيرة سليمان بن عبد الله [١٥٢ ب] عن البلد لسوء سيرته.
واضطرب أمر آل
طاهر بخراسان
الصفحه ٣٦ :
جدا حتى إن وصول الفتاة عذراء إلى الزواج يدفع إلى الشك بأنها مصابة بعاهة
جسدية أو عقلية وتتعرض إلى
الصفحه ٥٦٦ : فرسخا.
وبين آمل وشالوس
وهي إلى ناحية جيلان ، عشرون فرسخا.
وبين الجبال
والرويان اثنا عشر فرسخا.
ومن
الصفحه ٥٦٩ :
بنداد هرمزد وبنداسفجان ، دروب ومضايق ممتنعة ، وفي تلك الدروب تسلك
القوافل للتجارات إلى طبرستان
الصفحه ٥٨٦ :
جبل ، يدخل الماء في مؤخّره ، وينحطّ من فيه إلى ذلك الدردور ، فبينا هم
كذلك إذ بعث الله جلّ وعزّ
الصفحه ٦١٨ :
وتحج إلى هذا البيت. وكانت سنّتهم إذا هم وافوه أن يسجدوا للصنم الأكبر
ويقبلوا برمك.
وكانوا قد
الصفحه ٦٧ : ، فإذا
جاوزت الجبال صرت إلى موضع يقال له صحار عمان ، فيستعذب الماء من مسقط من بئر بها
وهناك جبل فيه رعا
الصفحه ٢١٧ :
وزرارة نسبت
إلى زرارة بن يزيد بن عمرو بن عدس من بني البكّاء ، وكانت منزله فأخذها معاوية بن
أبي